أجِدُ في الوحدة شيئًا من اللذة،
يَكفي أن أمضي يومي بالشكل المُعتاد،
أتَفحَص أوراقي،
أَنشغل بأشيائِي التِي طالما أحببتها،
أَتناول طعامِي -بِهدوء تام-
بمفردي، أَتفقد رسائل هاتفي دون أن تَخيب ظُنوني،
أَستمع للمُوسيقى وأصمُت،
أشرَب شايي في كُوبي المفَضل.
لا أنتظر أحدًا،
ولا أتوقع شيئًا،
فلا تخيب توقعاتي،
ولا تسقط آمالي
م