طفت بينه الأشواگ و خفگ الگلوب
وبعد حتى ال (أحبك) دون تأثيـر
گبل نحچيهه لحظة تعيش ساعات
و تطير ارواحنه اعلى من العصافير
اجي يمك عطش و توشل العيون
گبل من چان مايك بس الي إيدير
أغلط ،و أعتذر ، و تصوغلي أعذار
و أغلـط، و أنت إليه تصير تبرير
بس هسه انتهت مو ذيچ الأشواگ
ولا ذاك الحچي و ذيچ التعابيـر
من طشيت روحك و أنطش الليل...
إعليه .. وصرت صورة من التصاوير
من بديت مايك و آنه عطشـان
بحجة تترس إچفوف النواعير
من فرعت سرنه بنص الحلوگ
وتجي يمي و تگلي بذمة البير
الـ ما صارت گبل سويتهه وياي
ومن گتلك تعال تگلي متصير
احمد العبيدي