لما يبقى الراقصات وبتوع المهرجانات والمنافقين والأفاقين في الصف الأول لازم مركزنا بين الأمم يبقى الأخير.
الأستاذ /طه حسين
لما يبقى الراقصات وبتوع المهرجانات والمنافقين والأفاقين في الصف الأول لازم مركزنا بين الأمم يبقى الأخير.
الأستاذ /طه حسين
من ايأم الطفولة نسكن منطقة ريفية زراعية ولدينا ولع بلعبة كرة القدم ساحه ترابيه تفتقر لعوارض الاهداف ..و لا نملك كرة قدم كريكر فقط ولد من عمرنا ابن مسؤول سمين أبله اقدامة ثنينهن يسرة اذا حضر نلعب واذا لم يحضر لانلعب او نلعب بكرة بديلة لا ستيك لا تخلو من الثقوب وفي حاله لم تتوفر نستخدم قوطية معجون او جوراب نضع فيه قطع قماش وبشكل دائري نقوم بشدها. كنا قبل ان ياتي المنقذ والمحرر نتفق جميع الحاضرين بان لا نغضبه ولا نهدف على فريقه ولا نحتك به خوفا ان يتضرر واعطائه كافة الصلاحية بتقسيم الفريقين كون خلاف ذلك ياخذ الكرة ويذهب وربما يشتكي لابيه فيحرث ساحة اللعب او ايصال المعلومة لعوائلنا فيمنعوننا عن اللعب ولكن للامانه برغم طفولتنا كنا نملك كرامة وعزة نفس فلم نمسح كتوف ونتبارك بها ولم نقبل الاقدام ولم نشرب الماء الذي يسبح فيه. ولكن عندما كبرنا واصبحنا نعرف الدول ومذاهبها دخلنا عالم السياسه ليصبح لدينا اكثر المام ووعي وغيرنا من تفكيرنا و سلوكياتنا نحو الطريق الصحيح لنقبل العمامة لانها من مذهبنا وان كان صاحبها منافق وحرامي ومن تجار الازمات باسم الدين
نقبل الاقدام كونها اكثر قذارة من اجل ان نسر صاحبها
اوهمونا ابائنا بعبارة يا غريب كن أديب لنغير افكارنا ونتخلص من ذلك الوهم فالغريب حبيب وهو صاحب الدار بل يحمل علينا الاسفار فهو الرب ونحن العبيد غيرنا وطنيتنا ليكون جبان عدونا بطل وصديق وشهدائنا كانوا يدافعون عن قضية لا تعنيهم ومحاولة المساس بالرب الاكبر ولا نمحي ذنوبنا الا بتقديم القرابين ونحن نعمل لذلك
من ذكريات قائد الضرورة
التعديل الأخير تم بواسطة ابن الوطن ; 30/August/2024 الساعة 8:16 pm
القدر كان طيّبًا معي .. لم أكُن مجنونًا ولا أعمى , سوى أني مازلت أريد رؤية الرغيف بسعرٍ أقل وحياةٙ البشر بسعر أغلى. - رسول حمزاتوف
حياة الماعز يمثل العبودية للوافدين من خارج البلد في السعودية
وحياة الكاهن بمثل مدى العبودية للاشخاص باسم الدين والمذهب لابناء البلد داخل العراق.. عبادة الاشخاص مقززة ومهما كانت مكانته
لا فرق بين الكهنة وبعض السادة و المعممين سوى التسمية
فتح الحمار مذكرة يومياته وكتب فيها :
« انا لا أعرف كـم مضى مـن الزمن على رحيــل الأســـد
ولكن وصلت في نهاية عمري إلى قناعة راسخة لكنها قاسية
و مؤلمة مفادها أن ديكتاتورية الأسد أفضل من حرية القردة والكــلاب ، فهـو لــم يكن يستعبـــدنا بل كــان يحمـينا مـــن
قـــــرود تبيع نصف الغابة مقابل المـــــــوز
وكلاب تبيع نصفها الآخر مقابل العظام.....»
من روائع الدكتور الأديب علي-الوردي .
من أسوء التناقضات التي رأيتها
مجتمع يريد ان يعيش كالغرب
ويموت كالصحابة
شعب يستطيع ان يحلل ويتابع لاوقات طويلة الطوبة ولكن لا يستطيع ان يتكلم عن من لعب به طوبه… من مستجدات صديقي المجنون
(المصالح لها أبواق مغرضة )
كيف تكون مناضلا وانت لاتستطيع الفصل بين الأشياء التالية :
_الإنسانية
-الحقوق
-القانون
-الثقافة
-العقد الإجتماعي
-السياسة
-العلم
-الدين
-العنصرية
-الوحدة الوطنية
-التطرف
-النفاق
-الطمع
-التملق
-المصالح الضيقة
-القبلية
-الجهوية
....الخ
وكيف تحكم على المظلوم بالكذب والزور والإفتراء دون بينة وقد أسن المصطفى صلى الله عليه وسلم نصره وقال أنه حق له على أخيه
عاقبة التسرع غالبا ماتخرجك عن الصواب
والطمع دائما يقودك الى هلاك النفس وتقديس الأشخاص مهما كان مستواهم من الفوقية يجعلك عبد دون أن تدري
راقت لي
فلسطين
لبنان
ضحية كلمة حق يراد منها باطل ارجعوا الى عقولكم فالجميع شركات استثمارية صناعية تصنع الابطال وتتخلص منهم عندما تنتهي المهمة.