كادت السيادة ان تذهب في مهب الريح بعد الصواريخ التي هزت اربيل لولا فطنه وزير التجارة وارجاع الوضع لمساره باضافة الملح الى الحصة التموينية بمناسبة شهر رمضان… .
كادت السيادة ان تذهب في مهب الريح بعد الصواريخ التي هزت اربيل لولا فطنه وزير التجارة وارجاع الوضع لمساره باضافة الملح الى الحصة التموينية بمناسبة شهر رمضان… .
بان حقد الاتحاد الدولي والاسيوي بنقل المباراة الى دولة محايدة تره صاروخ ثلاثه صورايخ ولا 56 ايأثرن على هيبة وسيادة الدولة ويلجارة يل كلك هيبة والغلطه بحقك عيبه… قائد الضرورة
بعد فراق طويل وشوق كبير لقاء بالاحضان ليكون المخرجات شعب مهجر ومشرد باسم الربيع العربي كلاب الصيد تجلب الفريسة للصياد… واقع عربي
العقل اصبح لا يميز باتخاذ القرار فهل هو ارضاء للذات او ارضاء الاسياد تحت موس العقيدة
لتكون ملزما ان لا تتعمق بالصورة فربما تجد اسم اباك او اخاك او عمك او خالك او من المقربين تحت فلتر التصفية فالوطنية يسكتها صاروخ ..ويا كاع ترابك كافوري
سأل رجل كان جالس بقرب هر اسود عن صفاته فقال لهم
اتصف بالمرؤة
والرجولة
والكرم
والشجاعة
والقيادة
والسيادة
ولكن جائني ذلك الهر الاسود هدية من دولة جارة فانساني كل تلك الصفات ..
أياك ثم أياك ان تدعي الوطنية وانت في جحر العمالة والولاء المبطن
حي على الجماد
===============
حي على الجهاد ؛
كنا وكانت خيمة تدور في المزاد،
تدور ثم إنها تدور ثم إنها يبتاعها الكساد ؛
حي على الجهاد ؛
تفكيرنا مؤمم وصوتنا مباد ،
مرصوصة صفوفنا كلا على انفراد ،
مشرعة نوافذ الفساد ،
مقـفـلة مخازن العتاد ،
والوضع في صالحنا والخير في ازدياد ؛
حي على الجهاد ؛
رمادنا من تحته رماد ،
أموالنا سنابل مودعة في مصرف الجراد ،
ونفطنا يجري على الحياد ،
والوضع في صالحنا فجاهدوا ياأيها العباد ،
رمادنا من تحته رماد ،
من تحته رماد ،
من تحته رماد ،
حي على الجماد .
صعد على المنبر معمم وبدأ يخطب بالناس وكان جالس فيهم رجل مجنون .فقال يا ايها الناس ذهب ثلاثة لصوص الى منطقة بعيدة مجهولة لم يعرف ذكرها لحد الان محملين سرقاتهم على حمار وفي الطريق ذهب احدهم ليعد لهم الطعام فاتفق الاثنان علية بان يقتلوه كي تزداد حصتهم فقتلوه وتقاسمو الاموال ثم اكملوا المسير ومعهم الحمار وفي الطريق وسوس الشيطان لاحدهم بان يقتل صاحبه لتزداد امواله فضربه بالسيف فارداه قتيلا فاصبح جميع المال له واثناء المسير عثر الرجل فسقط بالوادي هو والمال فمات ولن يبقى سوى الحمار حي فسال المجنون الشيخ المعمم هل وجدتم جثثهم فاجاب كيف نجدهم ولا نعلم المكان الذي هم فيه فساله مرة اخرى وهل عثرتم على الاموال فقال بغضب كيف نجدها ولا نعلم اي مكان وطريق سلكو فقال المجنون للمعمم فهل روى لك تلك الاحداث الحمار الذي ما زال حيا…تم طرد المجنون من الجلسة فتبارك الناس بالسيد ليبعد عنهم المس والحسد ليكونوا دائما من الداعمين والموالين… مدري عليمن جبتها
التعديل الأخير تم بواسطة ابن الوطن ; 27/March/2022 الساعة 11:44 pm
ضليت اسمع عن الي ايخوطون بصف الاستكان الى ما اكتشفت يمكن اني منهم… قائد الضرورة