مـتآبعهہ
مـتآبعهہ
وبكت تلك العجوز ليس لموت ابنها لانها تؤمن بالقدر ولكن الذي ابكاها ابنائة يتضورون جوعاوقاتله يعيش بنعيم ورخاء… من واقعنا
عجلٌ له خَورٌ تنصبَ قائداً
والسارقُ الخوانُ أصبحَ حارسا..
والعالِمُ النحريرُ باتَ منسقاً
والراقصُ الديوثُ صار مُدرسا..
ومن ارتمى بدمائِهِ مُتجدلاً
وأبى غُبارَ الذُلِ أن يتنفسا..
ذاك الذي سَموهُ محضَ تهورٍ
لكن من يشري بلاده فارسا..
فيديو من الفيس بوك
في الذكرى السنوية العاشرة لمقولة الاديبة والشاعرة العراقية شهد الشمري ابارك لسيادة رئاسة الوزراء هذا اليوم الخالد ونتمنى ان يكونوا اكثر صمودا في ظل سيادة شبيهة بخنجر اخو
عجله تضرب مقراتها من عقر دارها ولا يعلم وان علم لا يستطيع ان يتكلم
ملاحظه/
لا تسال عن مقولة شهوده
ولا تسال شنو قصه خنجر اخو عجله
انعيدلكم قصة ابو الماطور
ايكولون اكو فلاح بقريه امنصب ماطور على الشط يوميه ايروح ايشغلة ويسقي زرعاته ويرجع للبيت يوم الجمعه سبح ولبس دشداشته وكال خل اتمشى يم الماطور ومن ارجع اروح للجامع لصلاة الجمعه وصل الماطور لكاه مسروق كتم غيظه وخلاها يم الله وراح للجامع من طب شاف اهل القريه كلهم بالجامع فكال يابه اذا كلكم بالجامع اتصلون لعد منو سرق ماطوري بالليل… شاهد سالفتنه اذا الخزعلي والعامري والصدر والمالكي والحلبوسي وتيسير عصفورة بغداد وشهوده وايران والسعودية كلهم يتوعدون ويستنكرون لعد منو حاول اغتيال الكاظمي بطائرات مسيره ..كم انت كتوم ايه الكاظمي تعرف قاتلك ولا تتكلم
مجتمع وجدت فيه ترحيبا لسعلوسة وعصفورة بغداد واعرف زوجتك من عطرها وربما اصبح الحديث السائد في مجالسهم وبيجاتهم في شبكات التواصل الاجتماعي ولا ضرر فنؤمن بردائة وتنوع العقول ولكن ما اثارني تلك العقول المرحبة بما سبق وتنتقد اسلوب معلمة تبذل جهد لايصال معلومة للتلميذ وفي طرائق التدريس نسميه مثال حركي وصلت فيه لمستوى التلميذ لتترسخ تلك المعلومة في العقل مهما مرت السنين لو كانت تلك المعلمة من دول الغرب لوجدنا اكثر البيجاج تعمل مشاركة وعنوان انظروا التعليم وبساطة المعلم بالغرب… مجتمع لا يفكر الا بمعدته وما بين فخذيه (عذرا لصياغة المثال) فيديو من الفيس بوك
بغض النظر عن الاختلاف بوجهات النظر مع دولتها الا ان الانسانية يجب ان تنصف هذه السيدة . ذنبها انها لم تخلق جميلة لتتعرض لاقسى انواع التنمر .. لها كل الاحترام ، بطلة وشجاعة واستطاعت ان تجلب الفوز الى بلدها ..
ماكو ولي الا علي وانريد حاكم جعفري
بعد المناشدة
قبل المناشدة