بأعتقادي الشخصي ، إنّنا نحن من يهتم بما قال فلان ( لو تحقّقت مقولته بالصدفة ) ولانهتم لقول قاله نفس الشخص ولم يتحقّق منه شيء ،و قد نُجهد انفسنا احيانا في لوي عنق نص قاله علّان ( لأننا اوهمنا انفسنا مسبقاً بأنه يتنبّأ بالمستقبل ) ونقول بأنه صادق بما يقول!
على سبيل المثال، سأقول ( أنه في اليوم العاشر من شهر أذار القادم سيحدث أمر غاية في الخطورة في العراق )... الكثير منكم سيقرأ هذا النص وينساه بعد بضع ساعات ، لكن ماذا لو حصل بالفعل ما ذكرت!
حينها سيعتقد الكثير منكم بأني قادر على التنبّؤ بالمستقبل.
مرحبا عزيزي كيف حالكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور جميل
عزيزي يسمى التكهن ، نحن نلفظ جملة ، ولكن الكلام لأن الرب أراد أن الرب يريد أن يقول المخلوق أنني في السيطرة على مصيرك ، وأنك ممثل لك ، ويمثل دور لك ، سيناريو. الثانية مثال قامت ماريا يستجيب لصديق لها في الشرق الأوسط قامت الرد لة هذه الدقيقة والساعة والثانية
عزيزي ملخص للموضوع ، المخلوق المسيطر ، الذي يكون مصيره الخالق. أشياء تسمى مصير مكتوبة. كانت جيدة. أنت تقول إن الرب أراد هذا. وإذا كان الأمر سيئاً ، فأنت تقول الرب ، أريد هذا.
نتمنى لك يومًا جميلًا
ما سر تنبؤات مسلسل سمبسون اليهودي ؟؟؟
في نهاية الصفحة 12 ذكرت بعضها أنا
انا كنت من متابعي هذا المسلسل لاسلوبه الساخر ولشدّة غباء شخصية سمبسون، هل تعلم كم من المعلومات تُطرح في كل حلقة، انها بالعشرات، لماذا ركّز الناس على ما تحقّق منها واغاضوا الطرف عن باقي الاحداث؟
العلّة فينا وليست فيما تطرّقت له المسلسلة.
أمّا ان تركّز على كلمة( يهودي ) وكأنك تذكر شيئاً مقزّزاً فهذا أمر غير مقبول منك كإنسان مثقف.
تحياتي
لم أقصد العنصرية أو الطائفية في ذكر كلمة " يهودي " عزيزي الدكتور جميل
لكن اضطررت لذكرها كي نتفكر قليلاً بمخططات
التلموديين من اليهود .
الذين يحكمون العالم مالياً وسينمائياً
ويمتلكون ثلثي الثروات المالية في العالم
لهم بلا شك دور في الفوضى التي تحدث
من أجل التمهيد للسيطرة على كل شيء
هؤلاء اليهود من أصحاب المال والسياسة
يختلفون عن اليهود العوام ..
أما اليهود العوام وهم الأكثرية فهؤلاء لا فرق بيننا وبينهم
في الأخوة في النفس الإنسانية والإيمان بالله رغم اختلاف شرعاتنا
رد مع اقتباس