وحتّى لو نَمَت لنا أجنحةٌ
لن نطير
سنخاف
وحتّى لو نَمَت لنا أجنحةٌ
لن نطير
سنخاف
"ولأنِّي جيّدةٌ في قراءة الوجوه، لا يضطرّ الآخرون أن يتركوا لي رسالة وداعٍ على الطاولة أفهم مبكرًا أنّ عليّ الخروج دون أن يُجعّدوا أيّ ورقةٍ في محاولة صياغة وداعٍ لبق"
"لا تخف أنا لا أهجرك بسهوله.. أنا أبحث معك عن أسباب البقاء حتى لا يبقى منها سببًا واحد، ثم عليك السلام....!!
ثمّة ضوء لكنني لا أشعر به، ثمّة نافذة لكنها مُغلقة بإحكام، ثمّة وطن لكنه لا يُشعِرني بالحياة، ثمّة كلام لكنني أصمتُ بإستمرار.
أكان ما بك حُباً ، أم مجرّد سد فراغ مؤذي ؟
؛
عندما جلسنا تحتَ الشجرة
ولمستُ وجهك لأول مرة
بقيَ القليل من جمالكِ على يدي
ومن ذلك اليوم إلى الآن
وأنا أسير رافعاً يدي لتراها الناس
وهي تُضيئ كُل الوقت ولا تنطفئ
كشخصٍ جاء بمعجزة غريبة بعد كل هَذِهِ السنين
؛
باجر تعيش السنين الما عشتهم
و الفرح ، يترس زواياك الحزينة
و ينملي بيتك اغاني !
تكبر انتَ و تصغر بروحك حسرتك .
عيني بـ سآعتي
وع الساعَه بس أسآل ،
مو كد الزعل ،
هسه آني ليش آزعل !
ستكتشفين في البعد أنكِ تشبهين أمك كثيراً تقلدينها في كل تفاصيل يومك ، تعدين الطعام كما تعده هي وتستخدمين أسلوبها في الأنزعاج ، وتستخدمين عبارتها التي كانت ترددها بشكل دائم حتى تصرفاتها التي كنتِ تنتقدينها يوماً ما تجدين نفسك غارقة بها .
_أننا نسخة من امهاتنا ، مهما حاولنا أن نكون مختلفين .
—
"إنَّما يهجُرُك من كانَ ودُّهُ مكذُوبًا"