يل مو طين ، ربچ خالقچ ترتيل .
يل مو طين ، ربچ خالقچ ترتيل .
"أنا أعتذر لنفسي لكوني عاطفي للحد المُبالغ فيه، للحدّ الذي يجعلُني حالةً إستثنائية، حتى أنا أريد أن أكون كالباقي وأفتح بصيرة عقلي أنا اسف لأنني أنظُر بحب، أتحدث بحُب أُحارِب بحب وأكره أيضاً بحب اسف لأنني كنت كفيفاً بعين القلب."
متابعه هجوره
تقبلي مروري قلبي
ليلةٌ اخرى ، كنت سأخبرك فيها تفاصيل يومي أردت مُشاركتك بـ اغنية استمعت اليها واعجبتني ، فكرت في أن اقول ما يحدث من حولي وأن احكي عن شؤون عائلتي التي لاتنتهي كـ المُعتاد ، ولكنني ، تذكرت فضاعة ما حدث بيننا وأن انتهىٰ ، الانَ لسنا أحبة ولا اصدقاء ربما ، عدنا مُجرد غرباء مألوفين .
أشفقُ عليكَ لأنكَ خسرت شخصاً مثلي ،أي نصر تُحقق وأنا لَستُ فيه ؟
أجي مثل العُمر مَرة، وأصد وصدتي مُرّة.
- أَين يذهَب الإنسان عندما يشعُر بإنهُ محطم؟_ فحُضني .
" أنا أهجر الأراضي التي لا ترحب بي ، وإن كلفتني عزة النفس أن أعيش بلا أرض "
- لَو أن للكلِمات صِفات ،لمنحتُ كلِمة | أعرِفُك | صِفة الحَنان فِي مَوقِف يَتطلب التبرير .
- أودُّ أن أكُون الفِكرة الآمِنة فِي رأسٍ قَلِق .