أنا وَهبتك المَعنى وأنا أُزيله عنكَ لو شئت .
أنا وَهبتك المَعنى وأنا أُزيله عنكَ لو شئت .
أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات و التساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق.
يُراودك الشك حتى في ذكرياتك، أتُراها كانت حقيقة أم محضُ أوهام.
أدركت الآن معنى أن تكون رحلتك الطويلة من أجل وجهة لا تستحق، لا تستحق حتى أن تلفت انتباهك على الخريطة.
- أنا بانتِظارَك - فَ يُمكِنُكَ أن تأتيّ
وَ يُمكِنُكَ أيضًا ألّا تأتيّ
وأنا، سَوفَ أنتَظرُ ..
قَد تبدأ الحَربْ، ثُمَّ تَنتهِي
وأنا، مَا زِلتُ مُستمّر
فِي مَحّطة العَودة
لأنَّني لَستُ مِنَ الجُبَناء
ولأنَّك لَستَ عَابِر .
لأول مرة شعرت بعدم الألفة نحو المكان الذي اعتدت المجيء إليه، وهذا كان الأقسى على الإطلاق!
الليلة لَملَمت العتب كُله وبچيت.
ليس إلتهاب باللوزتين أيها الطبيب، إنها كلمة.
ما معقولة ما ألگاك ، عندي سوالف متيهات ،
منو اليحضني وأحچيهن !؟
اللي يمشي لك خطوة امشي له خطوة .. لا تشتط.