هناك أُغنيّة تَحمل نَظراتك ، ضحكاتَك
أحاديثُك ،
وفي كُل مَرّة أستَمع إليها
كأنَك أمامي .
هناك أُغنيّة تَحمل نَظراتك ، ضحكاتَك
أحاديثُك ،
وفي كُل مَرّة أستَمع إليها
كأنَك أمامي .
أحبك الان و العالم ينهار والمُحاضرات تتراكم فوق رأسي و طلاب الدفعة يشتمون بعضهُم البعض و الطقس لا يحتمل و الكهرباء مقطوعة و الأرض مع الڤيروس تلفظنا ؛ أُحبك الان و أنا لا أملك حتىٰ سببًا واحدًا أتقبل فيه شيئًا عدّاك .
أنا المسجُونُ في حُلمي وَ في مَنفى انكسارَاتي
أنا في الكون عصفورٌ بلا وطن
أسَافِرُ فِي صَباباتي
أنا المجْنونُ فِي زَمن ٍبلا ليلى
فأيْنَ تكونُ ليْلاتي
يَضيقُ الكونُ في عيني
فتُغريني خَيالاتِي
أنا وطنٌ بلا زَمن ٍ
وَ أنتِ زَمانِي الآتِي"
أنتَ الإحتِلال الوحيد الذي تُرحِب به أعماقي .
هذا طِينُكَ يا اللهُ يَموتُ بهِ العُمرُ
مظفر
أعرف متى أكون في قمة انوثتي ، و متى أكون أصلب من الصخر ، أعلم كيف أكون مُدللة و كيف أتحمل على عاتقي مسؤولية الحياة ، أنا امرأة تعلم متى يجب أن تكون رقيقة و متى تقسو بلا مبالاة ، أعرف قدر نفسي جيداً ، أنا امرأة القلب و العقل معاً
"يستطيع الإنسان أن يحترق وهو جالس إلى جوارك دون أن تلحظ ..في الشارع أو على المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبّته، ولا يترك ذرة رماد على المقعد .. تلك هي أزمة الإنسان منذ أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تَسَع"
فهمت تمامًا خوف سيلڤيا پلاث عندما قالت:
“أخشى أن أبقى وحدي مع عقلي”.
كأي حبيبين خالدين
لا نلتقي إلا على ضفة شوق
و ظل قصيدة
و نموت في ختام رواية
مدونة رائعة
فاسمحي لي بالمتابعة بهدوء
EMI
لقلبك الغمام والحمام