إنّي أحبُّكِ يا أُستاذةَ العربي
أحبّ منكِ دروسَ النّحوِ والأدَبِ
والخطّ أهواهُ ، والإملاء يعجبني
والصّرف أفهَمُ في الميزانِ والنّسَبِ
فَهِمْتُ منكِ قضايا النّحو ، صرتُ أنا
أحِبُّ أسلوبَ الاستفهامِ والطّلَبِ
والنّعت والعطف والتوكيد في بَدَلٍ
بها تَبَدَّلَ بي ما كانَ مِنْ تَعَبِ
وفي البلاغةِ محتاجٌ إليكِ.. نعم
كنايةً عَنْكِ يا عينِي ويا هدبي
لطالبِ العِلْمِ حَقٌّ يا معلّمتي
فعامليني كتلميذٍ ، كأيّ صَبِي
م