أنا لا أليق بهاما تسمى مدائن الفرح
مهما هاجرت لها
أعود لموطن الجرح
فالحزن وحده
هو موطني الأصلي
الألم و المرارة و العذاب
هم كل أهلي
خطيئتي الكبرى
أن الحلم في ذاتي مقدس
كلما زرعت وردة
صوبوا نحوها الف مسدس
و ها أنا الآن أشرب
نخب هزيمتي
العشق…
كان جريمتى
م