المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء المالكي
من مقال
الكاتبة المسيحيه العراقية المحترمه :
"إيزابيل بنيامين ماما آشوري".
تقول :
لا أدري لماذا يطلب بعض المسلمين من الله الرب أن يكون هذا العام عام فرح وسرور، يتبادلون فيه التهاني وينشدون الأمان ؟!
أنتم أيها المسلمون تاريخكم هجري وليس ميلادي، لماذا تتمنون على الله السلامة والأمان بهذا اليوم، الذي لا علاقة له بالله ولا بدينه؟!! بل هو يوم وثني، من أعياد الأمم الوثنية التي يكثر فيها معصية الرب وسخطه، وارتكاب كل الفواحش والموبقات، والتحلل من كل القيم والأخلاق!!.
كيف يستجيب الرب لكم وهو غاضب في مثل هذه الأيام، وما يُنفق فيها من أموال على الحرام ؟
مليارات الدولارات، فقط تنفق على الخمور، وما يصاحبها من مجون وفسق وتدهور أخلاقي مريع...
والإنجيل نفسه يشهد أن هذا اليوم هو عيد وثني، يسجد فيه اليونانيون لإلههم ( البعل )، وقد رفض يسوع ان يحتفل به.
ولكن الذي رسّخ هذا العيد هم أصحاب الشركات والمصالح من البابوات، الذين يجْنون أموالاً طائلة خيالية، من بيع تماثيل يسوع، وتماثيل المغارة، وشجرة عيد الميلاد وأشياء الزينة، وكذلك شركات الخمور التي تبلغ مبيعاتها في هذا الموسم الذي يمتد لعدة أيام أكثر من ( ثمانية مليارات دولار) حول العالم .
هؤلاء هم وراء ترسيخ هذه الجذور الوثنية في عقول الناس وإضفاء القدسية عليها بالتعاون مع شركات الشر والرذيلة والبابوات الذين يُفتون بذلك، ولا يهمهم من أمر دينهم إلا امتلاء جيوبهم بالمال السحت .
انا لا احتفل ولا افرح بأمثال هذه الخرافات التي تُغضب الرب ، ولربما ينزل العذاب والأمراض وتحل الكوارث بسببها.
وليسأل اي مسلم اولاده عن تسلسل اسماء ( الشهور الهجرية ) المتعلقة بهجرة نبيهم التي ذكرها الرب في القرآن ، هل يعرفونها ؟؟
أليس إثم هؤلاء الأطفال يقع على أبويهم؟؟. ألم تكن الأشهر الهجرية هي التي أقرها المسلمون ابتداءً من الشهر الأول من السنة وهو شهر ( محرم ) اعتماداً على السنة القمرية، لقوله :
( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً )؟ وقوله : ( يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج )؟ والأهلة هي بداية كل شهر بالهلال،
وبقي المسلمون يستخدمون هذا التاريخ إلى أن حل القرن الثامن عشر ، وفي أواخره جلب الاستعمار معه التاريخ الميلادي وفرضه على بلاد المسلمين.
My friend the source of the topic, you are nicknamed a fake girl
After research and verification, my friends also called, the churches called Iraq, and the last response came to us
Fax text
First, the family of this name is not available. Not all churches are registered with us at all
Secondly, the nickname is active on social media
Third, it does not have its own website, and all sites have a default fake mail registered
Fourth, the allegations are incorrect and the author's words are not related to being active on Facebook in the country of Iraq, which is a beautiful country but some children do things that you do not know we apologize for.
Fifth, the matter will be investigated and the Iraqi Information Committee will send its accounts for comment