النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

عاجل تحذير خطير لمجلس النواب: فوضى كبيرة ستضرب البلد وهي على الأبواب

الزوار من محركات البحث: 33 المشاهدات : 357 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,303 المواضيع: 74,487
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95880
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    مقالات المدونة: 1

    عاجل تحذير خطير لمجلس النواب: فوضى كبيرة ستضرب البلد وهي على الأبواب

    تأریخ التحریر: : 2019/12/27 21:12

    {بغداد: الفرات نيوز} حذر الأمين العام لمجلس النواب، سيروان عبدالله سيريني، من خطورة الأوضاع في البلاد وحدوث "فوضى كبيرة".
    وقال سيريني في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه "من منطلق الاخلاص وحرصنا واحساسنا بالمسؤولية الاخلاقية والوطنية والانسانية ومنذ ان بدأ الوضع في العراق يتجه من سيء الى أسوأ، يوما بعد يوم، وفي ظل عدم وجود حلول سياسية تلوح بالافق للأزمة وعمق الخلافات بين الاطراف العراقية التي بدأت تأخذ منحا اخر ،والتجاذبات والتناحرات والاتهامات فيما بينها اصبحت السمة الرئيسية السائدة وهي تتصاعد بشكل يومي ، مما ينذر بكارثة تكون نهايتها الاصطدام فيما بينهم ، لاقدر الله".
    وأضاف "المرشحون لشغل منصب رئيس الوزراء يتساقطون الواحد تلو الاخر امام رغبة الجماهير الغاضبة، والامم المتحدة والمنظمات الدولية وغيرها من الدول قلقة من هذا الوضع وما سيؤول اليه ، وعمليات القتل والاختطاف للمتظاهرين والنشطاء هي الاخرى بدأت تتصاعد واخذت ارقاما مخيفة ، والوضعين الاقتصادي والامني ليسا على ما يرام انعكاسا للوضع السياسي المتأزم واحتمالات انهيار البلد تزداد واصبحت قاب قوسين او ادنى".
    وأضاف ان "التدخلات الداخلية و الخارجية غير مشروعة في تشكيل الحكومة واختيار رئيسها ايضا تتصاعد وهي ليست مثل كل مرة بل شهدت زيادة ملحوظة وكل يضغط بأتجاهه ، الحوارات بين الاطراف تكاد تكون معدومة الا ماكان منها جانبي وعلى مستوى ضيق ويغلب عليها صفة المصالح الفئوية ، خرق الدستور وتجاوزه وعدم الالتزام بمواده وفقراته اصبح شيئا اعتياديا ومستمرا ، مطاليب المتظاهرين تتشعب وتتنوع شيئأ فشيئا وهم غير مقتنعين بالرغم من تشريع المزيد من القوانين والقرارات التي كانت من ضمن رغباتهم التي خرجوا لأجلها".
    وأكد سيريني، ان "فوضى كبيرة ستضرب البلد وهي على الابواب وكثير من المؤسسات الحكومية عرضة للأختراق والهجوم عليها في حال لم تؤول الاوضاع الى الافضل.".
    ولفت الى ان "استعمال العنف المتبادل من قبل الجهات المسؤولة أو الشعبية وحرق المؤسسات و غلق الدوائر أو الاختطافات وقتل المواطنين و كل الاعمال غير القانونية لن يأتي بنتيجة ايجابية و لن توصل بنا الى الحلول الجذرية و تلبية المطاليب المشروعة بل ستعمق الجروح و تخلق شرخا اكبر بين المجتمع و الاسرة العراقية".
    وشدد "حان الان الابتعاد عن العنف والاصطدامات و توزيع الاتهامات وتصفية الحسابات لذا، هذه الاوضاع تحتاج الجلوس الى طاولة الحوار والتفاهم من قبل الجميع واطلاق مبادرة وطنية شاملة تتبناها الشخصيات الوطنية ذو المواقف الوطنية التي لا خلاف عليهم وتحظى بمقبولية واحترام من قبل الجميع و يكونوا حلقة الوصل بين الاطراف العراقية التي تكن لهم كل التقدير والاحترام وهم القادرين على جمع الكل في حوار مبني على التسامح والتفاهم ونبذ الخلافات والاحتكام الى مبدأ الحوار والمنطق والعودة الى الدستور وجعله الفيصل في حل الخلافات والمشاكل لأنقاذ العراق والعراقيين من كارثة على وشك ان تدمر الجميع".
    وتابع "
    حان الوقت لتجاوز الخلافات الجانبية والابتعاد عن مصالح الحزبية والطائفية و الضيقة و نحتاج الى اللحمة الحقيقية و توحيد الصفوف لبناء الدولة و المجتمع و توجيه البلد نحو التقدم والازدهار".
    وأوضح "اليوم نحن بأمس الحاجة للتواصل والحوار الجدي والمباشر بروح وطنية سواء بين الكتل السياسية و الطوائف والقادة و الرئاسات و الشارع و ايضا مع ممثلي الدول الأقليمية و الدولية و الامم المتحدة لايجاد الحلول و خلق التوازن بين كل الجهات الخارجية و الداخلية والرجوع الى الدستور كحامي حقوق جميع المواطنين والمكونات" مشيراً الى ان "ان خلق التوازن بين الجميع هو مفتاح الحل و ليس التهرب من الواقع أو محاولة ركوب الأمواج سواء بالبيانات أو بأي شكل اخر".
    ولفت الى ان "إشراك الشباب واصحاب الكفاءات في قيادة الدولة وادارتها وافساح المجال ليأخذوا دورهم في بناء الوطن يجب ان يكون من اولويات الحكومة القادمة".
    ولا يجب ان ننسى دور المرجعية الرشيدة و مبادرات رئاسة إقليم كردستان وتوجيهاتهما المستمرة في احتواء الأزمة عن طريق تقديم النصائح والأرشادات القيمة وتأكيداتهما المستمرة في تلبية مطاليب الشعب العراقي والاستجابة الى دعواتهم وهي بذلك اصبحت صمام الامان في حل المشاكل والازمات و مصدر الحل يجب ان يكون عراقية أصيلة بعيدة عن اي تدخل جانبي".

    https://alforatnews.com/modules/news...storyid=224663

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    نـوتيلآ
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العرآق _مـيسـآن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 70,113 المواضيع: 2,180
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 39714
    مزاجي: حسـب آلظـروف
    أكلتي المفضلة: آلسـمـگ
    موبايلي: كلكسي Ã12
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 2
    شكرا

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2019
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,784 المواضيع: 88
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 2482
    مزاجي: مثل كل يوم
    أكلتي المفضلة: كل نعمة من الله
    موبايلي: سامسونج عادي جدا
    آخر نشاط: 25/May/2024
    مقالات المدونة: 1
    انتم بس لا توترون الشارع وتذهبون به الى المجهول باافعالكم وتصريحاتكم المتشنجه اين هي مبادرات اقليم كردستان منذ بدايه الازمه والكتل المتشبثه بالسلطه فمنذ قرابة الثلاث اشهر والمظاهرات مستمرة وانت ولا يهمكم سوى من سيصبح رئيس وزراء ويعطيكم اسحقاقكم ومناصبكم فأنتم في كفه والشعب في كفه اخرى السيل قادم اليكم ان شاء الله وستغرقون بأفعالكم وذنوبكم تجاه هذا الشعب المظلوم

  4. #4
    من أهل الدار
    الغروب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,007 المواضيع: 126
    صوتيات: 36 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6669
    مزاجي: متأقلم
    المهنة: Babylon
    أكلتي المفضلة: سبانغ
    موبايلي: انفنكس
    مقالات المدونة: 1
    كان الله في العون
    شكرا ست على نقل المقال

  5. #5
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    الشكر لتواجدكم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال