استمع للنهاية . فأنا من حنيني متعبة يا كل الأمنيات
سأراك ... جمانة قصاب
استمع للنهاية . فأنا من حنيني متعبة يا كل الأمنيات
سأراك ... جمانة قصاب
مرحبا عزيزتي
مقطع ليس متوفر خصائص الترجمة عن ماذا تتحدث الفتاة الحزينة مع ملابس السوداء نعلم الشرق الاوسط يلبس ملابس السوداء لحزن لفقيد ما ؟
هل انتها تتكلم شخص مات لديها ؟
لماذا ابتسامات لها عندما تتكلم عنة تغيرت ملامح الحزن الى فرح
ياالهي لم اعد افهم شيىء دمج حزن مع فرح مع ملابس سوداء
مؤلم
انها تلقي قصيدة جميلة بصوتها عن الفراق . هذا النص
ربما هي تلبس اسود لفقدها فراقها حبيبها
....
سأراك في وهمي حبيبًا فرّقتنا الأمنيات ..
والآن يا كل الهزائمِ في القصائدِ دُلنّي
من أين لي وطنٌ بديل؟
من أين لي حين استفاضت من عيونيّ صرختي .. صدرٌ يجففُ عن شحوبي الذكريات؟
أنا من حنينيّ مُتعبَة
والجرحُ تفتقه الجهات
وخديعةُ الأمل الذي فيني تزيد
حيرى أفتّشُ فيك عن زمن المجيء
لكنّما ..
ما كنت يومًا في سوا وهمي حبيبًا ..
“ما كان يمكن أن تراني ما أراك” ..
لكنني حصّنتُ نفسي بالتجاهل كي أحبك دونما أخشى افتراقًا إنمّا ..
كل الذي يبدو كممكن ليس صائر، و الحدوث يباعدُ الشرخ الذي بيني وبينك
إنمّا ..
يا كل ألوان التعب،
قل لي، إذا أنا كُنتُ عندكَ طارئًا، سهل العبور ..
فعلامَ تبكي عندما أبكي؟ وما يبكيكَ إن مرّت على قدري الظنون؟
و أراقبُ الدربَ الذي قد منه رُحتَ .. لكي أصدّق كيف باعتني ضلوعُكَ .. كيفَ ظهرُكَ يختفي ..حتّى أصدق أنني .. ما عدتُ شيئًا فيك يا زمنَ ابتهاجِ القلب يا فرحَ الدموع ..
أتديرُ ظهركَ لي كأنك راحلٌ
فأدير ظهري ..
كي أراك أمام وجهي .. تستَردُ جهاتيّ الحيرى
وتسأل خافقي ..
لكنني أرجوك .. أن:
اترُك يديّ ..
ما عاد في عيني دموع!
يا جثة الأملِ التي قلبًا تثبّت نفسها فيني على أمل الرجوع
.. يا كل خوفِ قصائدي،
ارحم هشاشةَ خاطري
أنا مُتعبة ..
اترُك يديّ ..
لا صبرَ عندي كي أرد حنينيّ المجنون عنك
كُسِرَت رؤايّ
خذلتني ..
هبني ل موتيّ فيكَ مقبرةً
وأغفِل أن تثبّت شاهدًا
. أنا سوفَ أحفرُ فيكَ قبري
فانسني
واترُك يديّ
تختارُ لي قبرًا قصيًّا خلفَ قلبكَ
وانسني ..
لا شيء قد يعنيك في كل الذي في داخلي يجري ..
توقّف
كُفَ عن ذهني ادّعاءكَ
لا تكذّب .. لستَ من ماتت عصافيرٌ بصدره
أنا من بصدريّ مذبحة
اترك يدي
فلستَ من كُسِرَت رؤاه من فرطِ ثقلِ اللاحدوث..
شكرا ترجمة مقطع الفيديو لنا ياالهي ماذا الكلمات الحزينة تخرج من قلبها انها بركان حمم منصهرة اخرجت كمية كبيرة البخار حمم المنصهرة لها مع ابتسامات كيف هذا انا لا استطيع التحمل هكذا الامر الرب يعلم هذا اقسم لك
عزيزتي اننا خلق الرب لماذا جعل لكم الرب قلوب الشرق الاوسط تتحمل براكين الهم الحزن وتبتسم وتظحك ياالهي