حبيت مدونتج قبل ما اقراها لأن عنوانها يذكرني بعهد الاصدقاء
متابعه
حبيت مدونتج قبل ما اقراها لأن عنوانها يذكرني بعهد الاصدقاء
متابعه
وتهدينا الحياه اضواءً
أملي
وبين الوداع وبين ترديد ذكراك
بين السهر والفكر طيفك دعاني
طيفك معي لاقلت منساك منساك
شف الحزن والفكر خاوا زماني.
بعض التواريخ شعورها يبقى عمر
و تاريخ حبك في قلبي لعمري كله
كل إنسان يمكنة
نقش اسمه في
المكان الذي يريده
إلا القلوب فهي لا
تقبل النقش الا لمن
نبضت لهم حباً.
كل شيء يتجمد في الشتاء إلا العطر والحنين والذكريات وبعض الأمنيات..
السعادة لا تهجر قلباً
يحمل معاني الخير
والنبل....
بل تطرق وقف مبتسماً
وحيه قاصداً
وبعد وقبل كل هذا أستودع الله
كل يوم نبض قلبك وبسمة شفاهك
فتوكل على الله فقط
وتذكر أن الحياه وان اخذت
منك ورقه ذابله
اهدتك بستان تزدحم فيه
عطور الحياه...
وتهدينا الحياه اضواءً نحو تحقيق راحة البال.....
أنا شخص بسيط أؤمن أن العلاقات خلقت للراحة للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا
لم تخلق للدفاع عن أنفسنا لتجميلها وللفوز في معارك المناقشات ...
https://youtu.be/NPeIyosYQrA
وتهدينا الحياه اضواءً نحو السماء لامل نحياها بيوم للقاء...ومازال شباكي الصغير الذي أطل به على سطور عشناها وذكرى....
لو كان جميع الناس مثلك
كان الوفاء تاج على كل مخلوق
لم أتخيل يوماً أن الاشتياق لشخص ما... يؤلم هكذا....
أنت النعيم لقلبي والعذاب له
فما أمرّك في قلبي وأحلاك.... حبيبتي لا أجد لوصفها كلاماً
فلمثل جماله خلق الغرام......
في لحظة ما قد يقف العقل عند لحظة لا تأفل نجومه عن المغيب فتضيء لنا الحياة ذكريات جميلة لأن طبيعة العقل البشري يحب التوقف عند اللحظات التي افتقدها رغم جماليتها وخلودها في أعماقنا...