وما زال للحديث بقية في زاويتي وركني الخاص الذي أرى به الحياة
ومازال شباكي الصغير الذي أطل به على العالم متنفسي عندما تضيق بي دنياي
هنا أجد نفسي وأجدكم
وما زال للحديث بقية في زاويتي وركني الخاص الذي أرى به الحياة
ومازال شباكي الصغير الذي أطل به على العالم متنفسي عندما تضيق بي دنياي
هنا أجد نفسي وأجدكم
لقد احتوتني الكلمات كثيرا.. حضنتني مرات وكسرتني مرات..
من قال أن الكلمات لا تفعل شيء..
إنها تلمس وتغرق وتنقذ وتدفء.. وتجعلك تطير وتتسع
افتتاح موفق
متابعة
لاتكره شيئًا اختاره الله لك
فعلى البلاءِ تؤجر ، وعلى المرض تؤجر وعلى الفقدِ تؤجر ، وعلى الصبرِ تؤجر
فرب الخير لا يأتي إلا بخير
بعض الأماكن تروي الحكايا ...
تدندن الأغاني .... تراقصك وأنت هاديء بمجرد أن رجعت بذاكرتك إليها
تسرني وتسعدني متابعتك غلاتيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــراءة
افتتاح موفق
متابعة
من الصعب أن تفارق من كان جزءاً منك دون أن تتألم
حتى الورق وهو ورق إن فارق كتابه أحدث صوتاً ..
أكذب سالفه بتاريخ حرب الكويت ههههههه
في عام ١٣٧١هـ .. قبل ٧٠ سنة ، كسفت الشمس كلياً على معظم أرجاء المملكة
وشوهدت النجوم في وقت الظهيرة كان أمراً مخيفاً فزع الناس فيه إلى المساجد
وظن البعض أنها قامت القيامة .. وسميت تلك السنة بسنة الظلمة
﴿ وَلَا تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ ﴾
آية منقوش على جدار المدرسة اليوسفية [ تُسمّى أيضاً المدرسة النّصرية، وهي أول جامعة في الأندلس ، و أوروبا كلها ] .
موعظة جليلة، لو وعاها المسلمون، ما وقعوا بما وقعوا فيه من ذل . .
ليتنا ننقشها في الوجدان ، قبل أن نزيّن بها الجدران...
رد مع اقتباس
