تاهت خطاي عن الطريق لا ضوء فيه.. ولا حياة.. ولا رفيق والبيت.. أين البيت؟! قد صار كالأمل الغريق و عواصف الأيام تقتلع الجوانح بالأسى الدامي.. العميق وتلعثمت شفتاي قلت لعلني أخطأت.. في الليل الطريق وسمعت صوت الليل يسري.. في شجن: قدماك خاصمتا الطريق رحل الرفاق أيا صديقي من زمن