فللكتابة رجفة لا تُصيب إلا عاشقيها
بدايةً،رُبما الذي سأكتبه لا يهمكم،و لكن أحتاج أن أُدرج هذا الحديث كُنت أكتب
ثم أفرغ كتاباتي في سلة مُهملات حاسوبي المسكين الذي في النهاية أنهى خدمته مُحتفظاً بكتابات للأسف
لا أملك نسخة منها،ولا أتذكر منها حرف !
و كأنه يُعاقبني على عدم ثقتي بحروفي وعدم تقديري لها لا أُصنف نفسي كاتبة،فأنا هاوية فقط...
أكتُب لأستشعر تلك اللذة الخاصة..
فللكتابة رجفة لا تُصيب إلا عاشقيها
كفى تأنيبا لضميرٍ حي عندك …و
عندَه …مات …و..إحتضر !!!
كفاك هو يضحك يبتسم …. و أنت
في ضيقٍ و همٍ و ضجر !!!
كفاك انه مع حب جديد يمرح ..و
أنت تذرف دموع القهر !!!
اكبر قهر لمن تبسمت ..مقهوووور!!
اكظم قهرك ..وخل
ضحكك ..لقهره!!
اكبر قهر لا عشت لـك حلـم مـادام
ومثلك بديت الحلم بـس انتهابـك*
اللي بنيتـه فيـك خليتـه حطـام
هقيت لكن خـاب من هـو هقا بـك*
تطري علي الذكرى ..
وانا سالي ودآله ..ولا في بالي غير
حزني آلحآله
واكبر قهر
اكبر قهر
حتى الذكرى !!*
ماترحم أفرآحي !
وتعمد وجودهآ ..
وأبقى ّ
بــ حزني
يالليل .. مما جرى
كفا ..*
أكبر طموحي . بعيني
اصبح
وهم !
اكبر قهر لاصرت تطلب من الغير ..
شي تبيه ولنت قادر تجيبه ..!!
أريحيني على صدرك
لأني مُتعب مثلك
دعي اسمي و عنواني و ماذا كنت
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
و جئت إليك لا أدري لماذا جئت؟
فخلف الباب أمطار تطاردني
شتاء قاتم الأنفاس يخنقني
وأقدام بلون الليل تسحقني
وليس لدي أحباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليك تحملني
رياح الشك..للإيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك؟
أم أمضي مع الأحزان؟
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن..بلا دين..بلا ميزان؟
أنت تعرف شعور الفرح الذي يجلب لك أول شيء تحبه لشخص ما
، ذلك الشعور ، باركه القدير ، ما يوصف بأنه يرى هذا الشخص.
أصبح كل شيء سعادتك ، سعادتك ، حزنك ، كل ما يتعلق بهذا الشخص.
أنت لم تبني مستقبلك معه. هذا يؤثر عليه ، تشعر به ، لم تره غاضبًا ، أنت هنا ،
تشعر أن العالم يضيق فيك ويدعي أن هذا ضيق ، وخلق هذا الشخص
، وتريد أن ترضى عن أي شيء ولكنك
تريد أن ترى له تضحك ، تريد أن ترى الفرح في عينيه ، لكن الشيء الأكثر أهمية هو عدم إزعاجه .
. راحته "طبيعية تؤلمك أو ... إلخ". لم يزعجك ، أنت تزعجك
، لأنك أزعجته ، لكن لا يمكنك أن تعذره ، لكن لا تجعله ينام. على العكس
، فهو يجعلك غير مرتاح. هنا ، سوف تنسى تعازيك ، لأنك تحبه. لا تريد أن تفقده.
يمكنه أن يعتقد أنك لا تتمتع بالكرامة ، أو أن كلمة واحدة تخبره أنك سوف تنسى كل شيء! لكن الأجداد لم يسبق كرامته أو غيره.
شيء لم تبكي عليه لأنك حلوة ، شيء أعجبتني ، لم أستطع تحمله بسبب والدي ،
لقد فقدت أو فقدتك ، أنت شيء بنيت عليه سعادتي وفرحي المرتبط بك .
.. فعلت لا أتركك مع كل شيء لا أهتم به ، أو لأنك تعلم أنك نقطتي الضعيفة! أتيت إليّ ، أفتقدك .... إلخ. "حسنًا ، أنت أين أنت ، لماذا تغيبت عني؟
ثم أتيت وتقول لي إن هذا أمر جيد ، باستثناء أي شيء أحبه. باستثناءك ، لا تتركني ، لا تتركني ، أنت وحدك معي .... أنت لم تجعلني راضية عني في نفس اليوم ، لكن لا تدعني أنام ،
أنا منزعج منك ، أنت تضمن أني أنا بصحة جيدة لأول مرة !! لم تفقد أي شخص اعتاد أن يخبرك أنك كل شيء بالنسبة لي ، ويحاول أن يجعلك سعيدًا معي ، وبهذه الطريقة ، لكنه يريد
أن يراك سعيدًا بما تفعله ، ولكن يظهر ابتسامتك ، ويسابق اسمك قبل اسمه مع الدعاء .. يمكن أن يكون في الأشخاص الذين لديهم هذا الشخص ، ويمكنهم تغييره بنفس
الشعور أو نفس الحب الذي كانوا يريدون أن يبتعدوا عنه لأنه يهتم بهم ..
. الخ "لكن! إنهم لم يفقدوا هذا الشخص ، وكانوا يعرفون أنهم كانوا بركاته .
.. نحن في وقت نادر. هل يمكن أن
تحصل على واحدة تحملك بحبه هل يمكن أن تكون قد ماتت من أجلها ما يقدر ب بس هو أعطاك
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حہيہدر الہبغہداديہ
