الشرف لي .. أن يقرأ لي .. أن يجد بسيط مثلي كل هذه الحفاوة؟!! ممتن صديقي .. محبة كبيرة دكتورالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة العراب
القراءة هنا شرف لم ينله احد من قبل
…
محبة وتقدير استاذنا الفاضل
الشرف لي .. أن يقرأ لي .. أن يجد بسيط مثلي كل هذه الحفاوة؟!! ممتن صديقي .. محبة كبيرة دكتورالقراءة هنا شرف لم ينله احد من قبل
…
محبة وتقدير استاذنا الفاضل
لله ليالي شتاء والذاكرة
كما أنت استاذ رائع كالعادة
كما أنا محظوظ جداااا بكِ أشجان .. أسعد كما تعلمين بهذه الإطلالة البهية.... شكرااا حقًا أخيتي الغاليةلله ليالي شتاء والذاكرة
كما أنت استاذ رائع كالعادة
..
هي تتلف فحسب .. إنها سيرة القلوب !
كلما قرأت جزءًا هنا ينبت في قلبي كلام
لكنه يموت حينما أتقدّم في قراءة جزءًا آخر بعده
هكذا كنت مع نصّك الشاسع أعلاه
أتنقل ما بين ميلاد .. وموت !
لقلبك الدفء والأمان
..
(أتنقل ما بين ميلاد .. وموت !) ربما لأن النص بين هذين القوسين فعلًا ... الخيزران الغالية : تتلف نعم لكن أن تفعل كل يوم فأي عذاب هذا؟!!! أن تخفي كل ذلك كأنك رماد فحسب ؟!!!! شرف لي أن تطلي قارئة أيتها الكبيرة ... كل الود و التوقير صديقتي..
هي تتلف فحسب .. إنها سيرة القلوب !
كلما قرأت جزءًا هنا ينبت في قلبي كلام
لكنه يموت حينما أتقدّم في قراءة جزءًا آخر بعده
هكذا كنت مع نصّك الشاسع أعلاه
أتنقل ما بين ميلاد .. وموت !
لقلبك الدفء والأمان
..
كنت بين أنفاس عذبة وكلمات متميزة
كل الشكر
سطور كنا نفتقدها جداا
وطالما اشتقنا لقراءتها
اغرب ما في النص ، عنوانه ..
من الجيد انكم ما تزالون هنا تكتبون .
دمت صديقا ً و استاذا ً مبدعا ً
أيها العذب النفيس .. دمت صديقًا ... محبتي
أعتز و الله ... كلي شكر أيتها العزيزة ... مودة و احتفاء
رد مع اقتباس