اقصد الردود اغلبها سلبية تجاه المظاهرات
اقصد الردود اغلبها سلبية تجاه المظاهرات
خوش مروءة وجثث الشباب ترست الطب العدلي وآلاف الجرحى. بلله عليك لو صايره بقريب الك هم حجيت على مروئته
لو لايؤلم الجرح الا من به ألم على گولة ابو جواد
الردود السلبة داحجيها على اهل السجاجين والبطاله الملثمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Scrap
اما المتظاهرين السلميين
الله وكيلك اني اكثر شخص مؤيد الها
واروح يومية هناك
وبالمناسبة
الدخانيات المشتمهن اكثر من مشاركاتك
كلامك عين الصواب
الجثث ترست الطب العدلي
من هذا الي بالحشد بالعمارة
والمصور احمد المهنا
وهذا الطفل العلكو بالوثبة
عبد المهدي لو عندة مروءة جان قتل
القتلة الي قتلو الذكرتهم فوك
نورت
فقوري ضلعي تره المظاهرات سلمية كانت بكل تفاصيلها لحد ما الحكومة استخدمت الرصاص الحي والمسيل الي تضربه گصي ع المتظاهرين
كان أبسط شي تستخدم رصاص مطاطي
بس دائما حكوماتنه تعشق الدم
كلامك صحيح
زين هسة حتى الجنود مشايلين سلاح
اشو المظاهرات مو سلمية ؟
يومية قاتليلهم واحد .
ليش ياخذون خاوات من محلات الشورجة وحافظ القاضي
المينطي خاوة يحركون محلة بليل
والعباس
والكاظم
والاسلام اني وية المظاهرات
اني جاي احجي عالحالات الشاذة الي ترست الساحات
الي خربت وسرقت تعبنا وصارت تحجي بأسمنة .
هو مو كل الحجي ينحجي هنا
انت مبين عليك من جماعة ئلسيد
الناس يصيحون نريد وطن
وهم يصيحون نريد حكم
خذوا الحكمة من افواه المجانين تمقتني كانت تلك العبارة ولكن
جالست مجنونا قبل فترة فقال لي يا صديقي بان وضعنا السياسي هو ليس الا تدوير نفايات ليخرج سيئ وياتي باسوء منه بالولاء لحزب او كتلة او دولة خارجية والشعارات الاخرى هي تعبير عن اي دولة تكرهها امريكيا هي عدوة الشعوب العربية (دون شعور )فالعاطفة والعفوية من ملايين والمستفاد الاخير من يديرها من خلف الكواليس
كأنك في قلبي صديقي
اكو شي محد جاي يستوعبة
يعني هسة شنو الفرق بين عادل عبد المهدي
ونكول قصي السهيل ؟
ماكو فرق
لعد المن طلعنه تظاهرنة وهاي العالم ماتت ؟
زين ليش هاي المجموعة الوحيدة
الي تكدر تسمي رئيس وزراء ؟
اكيد عدهم مقاعد اكثر بالبرلمان
يعني عدهم جماهير مو ؟
زين شلون صارو هيج ؟
غير فازو بالانتخابات .
يعني جمهورهم مو قليل .
بالأخير
هي 6 اشهر وتصير انتخابات
واطلعو انتخبو التشوفو شريف
واذا هم فازو
فأكيد الهم الحكم
خما ممثلي الاقلية
يحكمون الأكثرية
نورت صديقي الصدوق
سيسطعني نوره اكيد
رد مع اقتباس
