النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

الوضع الليلي على الهاتف الذكي قد لا يساعدك على النوم

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 312 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    احساس شاعر
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: بغداد الحبيبة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 61,676 المواضيع: 17,422
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 88477
    مزاجي: متقلب جدا
    المهنة: كرايب الريس
    أكلتي المفضلة: الباجه
    موبايلي: نوت ٢٠
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى فقار الكرخي
    مقالات المدونة: 17

    Smileys Afraid 058568 الوضع الليلي على الهاتف الذكي قد لا يساعدك على النوم

    أظهرت نتائج دراسة بحثية جديدة بقيادة الدكتور تيم براون Tim Brown من جامعة مانشستر Manchester أن الوضع الليلي على الهاتف الذكي قد لا يساعدك على النوم كما كان يعتقد سابقًا، واقترح البحث، الذي أجري على الفئران، أن العكس هو الصحيح، وأن استخدام الأضواء الخافتة والأكثر برودة في المساء والأضواء الساطعة الأكثر دفئًا خلال اليوم أقل إزعاجًا لساعة أجسامنا البيولوجية.
    وقد ترسل التقنيات المصممة للحد من التعرض للضوء الأزرق عن طريق تغيير لون الشاشة على الأجهزة المحمولة للمستخدمين رسائل مختلطة، وذلك لأن التغييرات الصغيرة في السطوع التي تنتجها تكون مصحوبة بألوان تشبه اليوم أكثر.
    وأولى مطورو البرمجيات مؤخرًا اهتمامًا كبيرًا بأعين المستخدمين، وبدأت ميزة الوضع الليلي بالوصول على مدار العام الماضي أو نحو ذلك إلى الهواتف الذكية العاملة بنظامي أندرويد وآي أو إس iOS، كما أضاف عدد من التطبيقات الشائعة ميزات الوضع الداكن المماثلة التي تغير ألوان الواجهة إلى ألوان أكثر قتامة.
    وأصبحت العديد من الهواتف الذكية تسأل المستخدمين إذا كانوا يرغبون في التبديل إلى الوضع الليلي بعد غروب الشمس، ويهدف هذا الوضع إلى المساعدة على النوم عن طريق تبديل لون شاشة الجهاز من الضوء الأزرق الأكثر برودة إلى الضوء الأصفر الأكثر دفئًا، حيث كان يعتقد في البداية أن تعريض العينين للضوء البارد بعد غروب الشمس قد يقلل القدرة على النوم.
    وأوضحت الدراسة أن أجسادنا تفهم الضوء الخافت والأزرق كإشارة إلى أننا يجب أن ننام، في حين أن ضوء النهار الأكثر إشراقًا ودفئًا يخبرنا أن نكون مستيقظين، وتستخدم ساعة جسمنا الميلانوبسين، وهو بروتين حساس للضوء في أعيننا، لقياس السطوع.
    ووجد الباحثون أن مستويات سطوع الشاشة تؤثر على ساعة أجسامنا، لذا فإن الأهم هو تقليل مقدار الضوء الساطع الذي تتعرض له العين، بدلاً من لونه، واستخدم الباحثون في دراستهم إضاءة يمكن ضبط لونها دون تغيير السطوع، ووجدوا ألوانًا زرقاء تظهر تأثيرات أضعف على ساعة جسم الفئران من الألوان الصفراء الزاهية بنفس القدر.
    وقال الدكتور براون: أظهرنا أن الرأي السائد القائل بأن الضوء الأزرق له تأثير أقوى على ساعة جسمنا هو رأي مضلل، وإن الألوان الزرقاء المرتبطة بغروب الشمس لها تأثير أضعف من الضوء الأبيض أو الأصفر ذي السطوع المكافئ.
    ويأمل الفريق أن يكون لنتائجهم تداعيات مهمة على تصميم الإضاءة بهدف ضمان أنماط صحية من النوم واليقظة، لكن بالنظر إلى أن الدراسة أجريت على الفئران، فإن آثارها على البشر لا تزال غير واضحة إلى حد ما، وذلك بالرغم من أن هناك سببًا وجيهًا للاعتقاد بأن النتائج تنطبق على البشر أيضًا لأن الطريقة الأساسية التي يؤثر بها الضوء على ساعة الجسم هي نفسها في جميع الثدييات.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    امنيات *
    تاريخ التسجيل: April-2016
    الدولة: تحت قبة اميري علي (ع )
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,210 المواضيع: 1,261
    صوتيات: 313 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3836
    مزاجي: ابتسم للحياة
    المهنة: طالبه جامعيه ..
    موبايلي: هواوي
    آخر نشاط: 9/October/2023
    مقالات المدونة: 13
    شكرا ع الموضوع

  3. #3
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,207 المواضيع: 74,473
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95628
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 1
    شكرا فقار عل معلومات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال