تگدر تدگ الباب..
الباب، لوح الخشب،
مصبوغ ومدردغ وملوّن وجذاب
بس… ما يرد الباب
ولوما أسمعك تدگ
ما ينفتح لك باب
بابك منقّط شذر مرسومه بي نجمات
بالأزرگ اسمك، تحت، مكتوب بالدمعات
وتحت التحت، رزته، مديوفه باللذات
بابك مناطر فرح موعود بالغياب
حاميك چف الحسد مرسوم فوگ الباب.
بابك امزهّر ورد طالع ندى بعتبته
وببابي نابت عطش من عروته لرزته
ريحة الحضره ببابك والحمدو والتسبيح
بابك يجيب الفرح.. وبابي يجيب الريح.
بابك دفو بالشته وبالصيف جرّة مي
بساط العصر بابك ومغطى بالفي
متروس بابي سهر وبابك ينام العصر
بابك منمنم خرز ومطرز وغافي
بارد هوى عتبتي وبابك ندي ودافي.
بابك مراية عرس تتمرى بيه الناس
مديوف بالحنه ومعرّش بياس
بي آية الكرسي والحمدو والخناس
دگات بابك غير.. وبابي إله دكات
بابي تدگه الريح.. وبابك تدگه الناس.
بابك زغير وحلو مقفول ومندّه
يسبح بمي الورد بالفتحه والسده
ناطرت بابك عمر، شو طالت المده؟
بابي مشرّع دوم.. محد يجي يرده.
بابك جناح وهوى يودّي ويجيب أحباب
وبابي مبسمر صبر يتنطر الغياب
مليان بابك حچي ومليان بابي عتاب.
جمعه الحلفي