-مِـن شاعر مُغترب حـُرِم من جَمال بـلاده :
مشتاگ أتمشى بـ بغداد
وأحضِن كُل طفلة عِراقية
مشتاگ لـأول مـحبوبة
لهسه عطرها بين أديه
لـو يرجع عُمري وينعاد
هـم يرجع حُبها ويـزداد
وداعة كُل بيت بـ بغداد
وداعة كُل حَجيّ وحَجيه
أنـه عِراقي ومن أشتاگ
هـواي تعذبنيّ الحـنـية
مـشتاگ لـخُبز التنـور
ولمتنه وچايّ العصرية
صار سنين بهذا الحال
مشتـاگ وبُعدچ كـتال
من داخل أسمع مَوّال
ونايّ وزهيريّ وأبوذيه