اهنا محد يحبني ومحد يسأل علية هفف
اهنا محد يحبني ومحد يسأل علية هفف
البعض كالورد..
ينشر عبيره حيثما حل..
الصمت أبلغ من الكلام أحيانا..
اجد متعه كبيره في الصمت وحين احتاج للبوح امسك باوراقي واحباري واكتب ما اود قوله ولا ابالي بالاخطاء الاملائيه فالورقه لا تنتضر زلاتنا كالبشر ولا تعاتب على كلمه نطقناها سهوا وحدها تستمع بصمت تنصت لقولنا تواسينا
عطايا القلب أثمن من عطايا اليد..
من باب حب المعرفة والإطلاع أقرأ للآخرين جيدا..
أما من باب الاحتياط فلم أعد أصدق كل ما يقولوه ..
وضعي الان بالضبط..
مثل وضع إيران قبل الرد..
الكلمة و المشاعر و النية و الاتكال ..
سلاح ذو حدين ..على مر السنين تتبدل..
المشاعر جاسية
كما الدنيا جاسية
لذلك اعترف ان كل ماحدث كان محض صدفه لا اكثر