النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

دراسة جديدة للعلماء قد تنقذ الحضارة في المستقبل

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 267 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,207 المواضيع: 74,473
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95628
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 1

    دراسة جديدة للعلماء قد تنقذ الحضارة في المستقبل

    تأریخ التحریر: : 2019/12/16 23:38

    {دولية:الفرات نيوز} اقترح فريق من علماء الفيزياء من الجامعة الروسية الوطنية للأبحاث النووية "ميفي"، نموذج تطور الأبعاد المكانية الإضافية في الطاقات العالية والمنخفضة.
    وبحسب رأي الباحثين، فإن هذا النموذج سوف يسمح بتوضيح كيف تشكل الكون، وقد يشير في المستقبل إلى طرق بقاء الإنسان على قيد الحياة في ظل ظروف تجمد الطقس التدريجي. تم نشر نتائج الدراسة في المجلة الفيزيائية الأوروبية.
    وبحسب قول الخبراء، فإن القاعدة الأكثر شيوعاً للبحث النظري في الفيزياء في الوقت الحالي هي فكرة وجود أبعاد إضافية، بالإضافة إلى الأبعاد المكانية والزمانية الثلاثة المعروفة. ومن المفترض أن حجم الأبعاد الإضافية صغير جداً بحيث أن الأجهزة الحديثة غير قادرة على اكتشافها.
    وقام العلماء من الجامعة الوطنية للأبحاث النووية، جنباً إلى جنب مع زملائهم من جامعة قازان الفيدرالية الروسية، بدراسة سبب نمو عالمنا بأحجام هائلة، في حين ظلت المساحات الإضافية مجهرية. وكأساس لهذا البحث تم اعتماد نظرية الانفجار الكبير، الذي بسببه نشأ عالمنا، وبدأ الكون في زيادة حجمه.
    وفي هذا الصدد علق سيرغي روبن، الأستاذ في قسم فيزياء الجسيمات الأولية، التابع للجامعة الوطنية للأبحاث النووية قائلاً:
    "أدركنا أن كل شيء يعتمد على الشكل الأولي للمساحات الإضافية والرئيسية. وكمثال ذلك: إذا كنت، في الجزء العلوي من الجبل، وسمحت لكرتين بالانزلاق إلى الوادي، فإنهما حتى لو كانتا في البداية قريبتين من بعضهم البعض، فقد ينتهي بهم المطاف على جوانب مختلفة من الوادي".
    ووفقاً لما قاله الباحث، سوف يقوم العلماء لاحقاً بدراسة المزيد من دور الأبعاد الإضافية في الظواهر الفيزيائية المرصودة وفي الكون المبكر، وكذلك معرفة ما إذا كان حجم الأبعاد الإضافية وشكلها متماثلين في مناطق مختلفة من الفضاء.
    وقد أشار الباحثون إلى أن مجموعة المؤشرات الفيزيائية التي يمكن ملاحظتها كبيرة جداً، والحديث يدور عن كتل الجسيمات وشحناتها وعدد أنواع الجسيمات وما إلى ذلك. لهذا يعتقد العلماء أن المساحة الإضافية التي تصفها يجب أن يكون لها شكل معقد للغاية.
    استعادة هذا النموذج هي مهمة صعبة، وسوف يستمر حلها لأكثر من عشر سنوات. فقد أكد العلماء أن العمل، مثله مثل جميع الأبحاث الأساسية، هو محاولة للحصول على معرفة جديدة سيتم استخدامها في المستقبل للحفاظ على الحضارة في الكون، الذي يبرد تدريجياً بعد الانفجار الكبير.

  2. #2
    UNKNOWN
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,041 المواضيع: 346
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 32312
    آخر نشاط: 15/November/2020
    شكرا ع النقل ست سوسن

  3. #3
    عيناك اسطورتي
    عراقية وافتخر
    تاريخ التسجيل: December-2018
    الدولة: البصره
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,966 المواضيع: 16
    التقييم: 891
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: دكتوره
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: ايفون
    مقالات المدونة: 1
    تسلمي للنشر

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الدولة: بــــغـــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 35,715 المواضيع: 5,001
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 24237
    مزاجي: متغير
    يسلموو ؏ النشر

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    نـوتيلآ
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العرآق _مـيسـآن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 70,103 المواضيع: 2,180
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 39708
    مزاجي: حسـب آلظـروف
    أكلتي المفضلة: آلسـمـگ
    موبايلي: كلكسي Ã12
    مقالات المدونة: 2
    يسلموو

  6. #6
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2019
    الدولة: Earth
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,477 المواضيع: 5
    التقييم: 1620
    مزاجي: سوداوي.
    المهنة: Dentistry student
    شكرا جزيلا

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال