بعنف وضراوة عاودنا الصراع مرة أخرى ، وكان الفوز كاسحاً هذه المرة وحليفاً أبديا لفريقنا العريق نحن ابناء الله وأحبائه (( العراب & فم اللبلاب )) ، ولم نألوا جهداً في إيقاع الهزيمة بخصمنا اللدود أولياء الطاغوت (( راهب & كاستيل )) الذين اضمروا لنا المكر والحيلة ، وكلما أوقدوا ناراً للحرب أطفئها الله ، فكان الأجر على قدر المشقة ، واغتصبنا منهم الفوز عنوة ، وأصبحوا على ما اسروا في أنفسهم نادمين .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته