وحدتك ليست هادئة ، إنها تعج بالسكان و الأشياء والكائنات التي تؤرخها كل يوم،
أنت في وحدتك بلد مُزدحم.
-رفائيل ألبيرتي
.،
وحدتك ليست هادئة ، إنها تعج بالسكان و الأشياء والكائنات التي تؤرخها كل يوم،
أنت في وحدتك بلد مُزدحم.
-رفائيل ألبيرتي
.،
ثم يبتليك الله بهشاشة قلب، ادنى كلمة تؤثر بك، تُبكيك احيانًا، تُحدث شرخًا عظيمًا في أعماقك، اغنية تهز كيانك ومرحلة قلق مستمرة.
.،
أساس كل شيء الاحترام، أنت مجبر أن تحترم طقوس الآخرين، تفاصيلهم، اهتماماتهم وأفكارهم، معتقداتهم وميولهم وحتى أهدافهم وأحلامهم.. حتى قوانينهم الصغيرة.. طالما أنت في دائرتهم عليك إجبارًا احترام كل تلك الأشياء ولا حاجة لهم بأن تحبها أو تكرهها .. لكن أن تحترمها هذا فرض عليك ومدى إلتزامك به يدل على أخلاقك.. وقس المواقف على نفسك قبل أن تتصرف
-
.،
بظنكم أيُّ صخبٍ كان يسمعه الإنسان القديم حتى يُكتب قبل 4000 سنة في محلمة گلگامش :
"امتلأ العالم بصخب النّاس..." !
.،
في لحظات معينة، أشعر أنني لم أفعل في حياتي شيئًا غير أن أبدأ دوما من جديد. والمشكلة الآن تكمن في أنني لم أعد قادرا على بداية جديدة، وهو ما يجب عليّ فعله مع ذلك، لكنني لا أقوى عليه. ولأّنه لم يعد لدّي الفضول الذي كنت أملكه سابقًا.
.،
لا استطيع ان اتقبل من يدسّ السُمّ بالعسل، من يقول شيئًا وهو يعني شيئًا آخر، من يُقدِّم طعنته بين الكلام مُغطاة بالورود، من يبتسم ويُسقِي المُرّ بلسانه في ذات الوقت، أتغافلُ كثيرًا عن أمثالهم تساميًا وترفُّعًا، ولطالما دعوتُ الله أن يباعد بيني وبينهم كما باعد بين المشرق والمغرب."
.،
يقول ريثتك : لقد فاتني أن أكون ثقباً على ثوب جدتي ، علّها تصلحني ، فالجدات يصلحون كل شيء ، حتى القلوب ..
.،
فسر مظفر النواب حالة تمر بها كثيراً في حياتك ، حالة من اليأس الغير المُبرر و التيه الحقيقي للوقت ( مو حزن لكن حزين ).
.،
• لدي مُتلازمة عدم الإلتفات ، عدم الإنبهار
لنقطة إنجذاب الجميع ، تجذبني الأشياء
الفارغه والغير المزدحمة !
.،
"أخبرتني أمي مرة بأننا نحملُ أمواجاً في صدورنا،
هذا يفسر ملوحة دموعنا وعندما تصبح مشاعرنا ثقيلة، تفيض"
- ريثتك.
.،