مرّ وقت طويل
على آخر مرّه حاولت فيها الطيران
اليوم حين نبت لقلبي أجنحه
وبدون سبب ،
قرّرت البقاء في القفص.
لقد عدت مجدداً ،
لا أدري لماذا الآن
لكنني لم أعد كئيباً كما السابق
ولم أعد سعيداً ولا شي بين ذلك ،
أنا فقط حائر وخاوي و وحيد.
أرغب برحلة طويلة بمفردي، ألى مكان تكسوه الخُضرة، ألى مكان لا يتوقف فيه المطر، هُناك حيث أتجرد من إنفعالاتي من غضبي من مزاجاتي السيئة، أرقص أبكي أفرح أضحك أمارس جنوني، أستمع لموسيقاي بصوت مرتفع، أصرخ فأسمع صدى صوتي يرتد لي،
أرغب في، أن أعيش حياة تناسبني قبل ان اموت ..
وفي بحثٍ منفصلٍ آخر :
" إرسال الرسائل لنفسك على مواقع صراحة وسايات هو سبب رئيسي من أسباب الإصابة بسرطان الدماغ والسكتة القلبية..."
يجري الان نقاش حاد مع سقف الغرفه
هناك حرائق تُقام بداخلنا ، لا يعلم عنها احد .
خاف اموت ولسه ما طايبلي خاطر
و خاف اموت وجبت عمري شامر احلامي ؏ باجر
احنا محتاجين ناس تتحملنا ، قبل لتحبنا "