اليوم نرى بشاعة ما يتم فعله في وطننا و أصبح الشعب يعلم حقيقة ما يجري.
اليوم تضاف جرائم إلى جرائمهم في ساحة الوثبة برئ منها المتظاهرين فلم يقبلها العقل و لا المنطق السلمي الذي خرجو من أجله. تلك الأفعال التي أكدت ان العراق (اقصد ما يسمى ب عصابة الحكم) هم تحت يد العصابات و الدول التي لا تريد أن يتحرر العراق وجعلته ساحة ل تصفية الحسابات فيما بينها وللأسف ضاع فيها أبنائه فقط ف الطرفين هم عراقيين و لكن الاوامر خارجية.