أَنَاْ فِيْ اْلْحُبِّ كَرِيْمٌ وَسَخــِـــيْ
مُغْدِقٌ سَحٌّ بِلَاْ مَــنٍّ رَخـــِـــيْ
لِيْ يَدٌ تُعْطِيْ وتُهْدِيْ حُلــــَــلًا
فَاْلْبَسِيْهَاْ وَتَسَاْمَـيْ وَاْشْمَخِيْ
وَلِشِعْرِيْ سِمَةٌ يَرْقَىْ بِهــــَـــا
بِحِبَاْلٍ فَتْلُهَاْ لَاْ يَرْتَخـــِــــــــيْ
وَخَيَاْلٌ يَحْتَوِيْنِيْ فـــَــــــــــإِذَاْ
عَنَّ طَيْفٌ مِنْهُ أَرْعَىْ أَفْرُخِيْ
فَتَعَاْلَيْ شَاْرِكِيْنِيْ فَرْحـــَــــةً
لَاْ تَخَاْفِيْ جَاْنِبِيْ أَوْ تَصْرَخِيْ
بِاْلْمَعَاْنِيْ عِشْتُ أَحْيَاْ أَمـــًــلًا
فَاْكْتُبِيْهَاْ بِيَرَاْعٍ وَاْنْسَخـــِــيْ
***
حمد بن عبدالله العقيل