كان الليل محطا للحزن...
أما الآن فلم يعد ذلك
لقد صار محطكِ أنتِ و أنتِ
تصعدين من شعر صدري إلى نهاية السماء السابعة،
صار الليل مبتسما
و وحده حائط الغرفة ما زال يبكي خائفا من الظلام
زنداني
كان الليل محطا للحزن...
أما الآن فلم يعد ذلك
لقد صار محطكِ أنتِ و أنتِ
تصعدين من شعر صدري إلى نهاية السماء السابعة،
صار الليل مبتسما
و وحده حائط الغرفة ما زال يبكي خائفا من الظلام
زنداني
فديت الحب