صفاء السراي الذي أصبح أيقونة ثورتهم أو انتفاضتهم واحد رموزها وأصبح مصدر الهام شباب المظاهرات وهنا نضع الألف من علامات الاستفهام على هذا الجزء ومن يقف وراءه وهذا قطعا لم يحدث اعتباطا بل جرى ويجري بكل انتقائية من قبل قادة المظاهرات ، صفاء السراي مدمن خمر هنا سوف لن أتطرق لهذا الموضوع لكون هذا شيء يعود له وكذلك هناك أشياء اهم سوف اذكرها هنا أولا صفاء سراي ملحد وناكر لوجود الذات الإلهية وهذا واضح من خلال منشوراته على صفحته على الفيسبوك مما يعني انه لا ينطبق عليه وصف شهيد وكل من يقول انه شهيد انا خصمه يوم القيامة! ثانيا ينكر القرآن الكريم ولا يعترف به وكثير من منشوراته على الفيسبوك توكد ذلك فأي جنة هذه تستقبل هؤلاء اذا! ثالثا صفاء السراي لايؤمن بنبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا المعجزات مما يعني خروجه على ملة الإسلام وكل من يترحم عليه يعتبر قد كفر بالاسلام ! المشكلة اليوم ليست في صفاء السراي المشكلة اليوم بفكر صفاء الضحل والشاذ الذي دخل العراق عام 2003 والفضل ومباركة الإعلام المندس والممول إسرائيليا الذي جعل من الفكر الشاذ نور وتقدم وتطور وحياة ! المشكلة الاكبر اليوم ان هذا الفكر المضمحل أصبح له اتباع وانصار في العراق وببركات الاستعمار! وهنا سؤال أسأله لكل من يحمل فكر صفاء ومن يدافع عنه أليس صفاء ينكر وجود الذات الإلهية فلماذا اذا تعترفون بوجود جنة اذا وشهادة ! الحقيقة انصدمت بما يحمله من أفكار شيطانية شاذة منشورة على صفحته والصدمة الاكبر بوصفه شهيدا ودخوله الجنة! والعجيب الغريب بمن يتبعه ويدافع عن هذا الفكر الضال! وانا متأكد ٧٥% من يتظاهر اليوم يحمل أفكار هذا الشخص الضال