فوائد التمارين السويدية تزيد التمارين السويدية تناسق الجسم بسبب دورها في شد الترهلات و حرق الدهون و بالتالي فقدان الوزن الزائد. زيادة لياقة الجسم بشكل عام، حيث يصبح باستطاعة الجسم أداء وظائفه بمجهود أقل بسبب زيادة قوة العضلات. تساعد في المحافظة على صحة القلب و التخفيف من احتمالية الجلطات الدموية، حيث تخفف التمارين السويدية من نسبة الدهون الثلاثية، وكذلك نسبة الكوليسترول في الدم. تزيد من مناعة الجسم من خلال زيادة كمية الأكسجين الداخل إلى الجسم. تساعد في تثبيت مستوى الجلوكوز في الدم مما يفيد مرضى السكري، بالإضافة إلى مساعدتها في تحفيز إنتاج الجسم للأنسولين. تساعد ممارسة التمارين السويدية بشكل منتظم في تخليص الجسم من الضغوطات النفسية و القلق، مما يعني صحة نفسية و نشاط ذهني أفضل. تقوية عضلات الجذع و بالتالي التخفيف من آلام الظهر. تساعد الجسم على التخلص من مشاكل النوم و الأرق و الحصول على نوم عميق. تقوي الهيكل العظمي و تساعد في حماية الجسم من هشاشة العظام. تساعد الجسم في زيادة عملية الأيض، مما يعني تراكم أقل للدهون. مفاهيم خاطئة حول ممارسة التمارين الرياضية أنها تستغرق وقتا طويلا. أن الإنسان لا يحتاج الى ممارسة الرياضة مع تقدمه في العمر. ممارسة الرياضة هي حكر على الرياضيين. جميع التمارين الرياضية تؤدي نفس الغرض. وجميع ما ذكر سابقاً عبارة عن مفاهيم خاطئة، فالجسم يحتاج من ثلاثين إلى ستين دقيقة يوميا من التمرين فقط، و لا تقتصر الفائدة من التمارين على الصغار فقط بل هي مفيدة للجسم لجميع الأعمار، و التمارين السويدية لا تحتاج إلى مقدرة رياضية خاصة، و أخيرا لكل غرض تمارين خاصة به، سواء التمرين بغرض التخسيس أو تقوية العضلات