هذه الدنيا مثل ثوب شق من اوله الى آخره فيبقى متعلقا في خيط في آخره يوشك ذلك الخيط ان ينقطع . ( النبي (ص) ) .
الدنيا بمنزلت صوره راسها الكبر ، وعينها الحرص ، واذنها الطمع ، ولسانها الرياء ، ويدها الشهوه ، ورجلها العُجب ، وقلبها الغفلة ، وكونها الحرص ، وحاصلها الزوال (.الامام الصادق - ع - ) .