حينما كنت اكتب انني مبعثر ،
لم اكن اقصد ان افكاري مبعثره !
بل كنت اقصد ان روحي متعبةٌ بالكامل ، انني اعاني لأتناساك ،
اعاني لأبتسم حين أنظر لنفسي في المرآة
، اعاني و انا أدعي السعادة أمامهم
اعلم انك لا تهتم
، كنت أموت أمامك لأجلك .
ألم تشاهدني اشيع جثتي على مراسيلك
في ليلة البارحه
كان الضلآم يسود على قلبي وعيناي
وكان الإكتئاب يطرق الباب..
م