شكراً لكما أحبتي ضياء واسرار على سرعة الاستجابة لأمنيتي.
فمن له هكذا حضور مفعم بالاحاسيس والجمال غير الصبيح
ومن يطال النجوم بأصابعه
ويرسم لوحةً تفوق الخيال...
إنه الانسان... محمد صبيح..
هَل يَجب أن أسهَب فِي وصف شُعوري وأنا أقرأ هذا الشَرف الآن ؟! حَشرتُ أصابعي بجيبي ، تأملتُك قليلاً .. والأحبُك بـ أقصَى الحُنجرة !
الكَثِير مِن الغِبطة نَبتت فِي عَيني والله ،
شُكراً لهذا المعنى الفاق جُملة رأسِي ، شُكراً دُكتور