تحية لكم أيها الاحبة لوجودكم الباذخ
دمتم
تحية لكم أيها الاحبة لوجودكم الباذخ
دمتم
..
كوكب الصبح محمد ..
وحرفه الساحر المنسوج بتلاوات المطر
لا يليق بهما إلا الخلود !
ضياء .. تحسن غرس الفرح في القلوب !
شكرًا كبيرة علها تكفي ..
..
كم أتمنّى أن أبقى لحظةً واحدة مؤجلاً للهواء ، ورحابة من حولي !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء المالكي
أهلا بكم أحبتي من جديد
اليوم حطت رحالنا عند أحد مبدعينا الاعزاء صاحب الاحساس الجميل والقلم المميز
انه الرائع (محمد صبيح)
(محمد صبيح) يختلف عن الكتّاب الاخرين حيث يقتنص المفردة بأسلوب ذو احساس كبير وعظيم
ويأخذك الى عالم اخر من عوالم الرومانسية والحب
انتِماء (أنتِ ماء) احب هذه الكلمة كثيراً وكأنما يشعر بالانتماء الحقيقي للنص الذي يكتبه لها
لتحول لمساحة من الماء في قلبه المتعطش للحرف.
انتِماء هو الديوان الذي اضيف لمكتبة درر العراق الذي يحوي نصوص عديدة ذات جمال واحساس رائع
لعل ان نوفّي هذا المجهود العظيم الذي كرسسه لدرر العراق
كالعادة تصميم الغلاف للمبدعة اسرار الكون (السيسبان)
اما تصميم النصوص والكتاب هو من تصميم ضياء المالكي
لتحميل الديوان انتمِاء (انتِ ماء) للرائع (محمد صبيح)
أضغط هنا
نتمنى أن ينال رضاكم احبتي ورضا ضيفنا الجميل (محمد صبيح)
وانتظرونا مع مفاجئة اخرى لمبدع اخر
الــــمفاجـــــئة (1) مع الشاعر علي الشمري !
الـــمفــاجــــــئة (2) مع الدكتورة Fairy Touch
الــــمــفاجـــــئة (3) مع الخيزران !
ضياء .. أسرار .. كم أنا مدين لكما بـ الفرح ، وكُل ماجاء تباعاً لندرة عطاءكم
ممتنّ .. لرسم إسمي بهذهِ الطريقة
متابعه
بلموفقيه عيوني
ابراهِيم ..
مُنذ أن تسلّمتنا عِناية الرب ونحن نمضغ أقراص الزُقاق الأبيض ، وليته يطول العمر يـ صاحبي !
مُتابعٌ لـ حُبك وتقديرك
العالقة كـ ريشةٌ في مِصحف .. شُكري الجزيليستاهل محمد "
عشت ع المفاجئة استاذ
كم هو مُربك ومُحرج .. أن أُجهد في البَحثِ عن نَبضاتٍ فتية ، أبُثها إجلالاً لـ صَدركمحمد صبيح الرائع // ذو الاحساس المرهف
يستاهل كل خير .. طبعاً اني أستمتع بكتاباته جداً .. فعلاً كلماته فريدة من نوعها
ضياء الرائع .. مبدع ومتألق كالعادة
شكراً لمجهودكم ولمفاجئاتكم المميزة
في كُل مرّة تَجلب لي ضماد الراحة ببريقٍ مُبهج وسَكِينة تَامة
كَلامك ورأيك تَشريفٌ أيها الأبيض
الذي يُنفث في القلب شيئٌ أجهله .. شيء يُشبه السعادة والفرح
ثَامر .. الحُضور مِنك هِبة أُعطِيت لي شَرفاً والله ، وأني كم وددت أن أهزّ جذع الحرف حتى يُساقط لأجلك شُكراً ومَحبّة !
امتناني أيها القَدِير
أشجان .. شُكراً لأن حضوركِ هُنا سَمح للفراشاتِ أن تُرفرف فوقيالاحساس والتميز بالمفردات لرائع محمد صبيح تجعل القارئ لايمل
شكرا لكما لهذا الجمال وهذه المبادرة
وكم أشعرُ أن الدُنيا كُلها في كفّي !
شاكرٌ لطفك
رد مع اقتباس
