صحبتكم دغش وكلوبكم سودة
وحبل حبكم كصير وطولة برمودة
صحبتكم دغش وكلوبكم سودة
وحبل حبكم كصير وطولة برمودة
كم اشتهي تلك الرياح التي تأتي عاصفةٍ .. فتزيل ماعلى الوجوه من اقنعة
مررت بالعديد من تجارب الصداقة الفاشلة .. ولم اعد قادراً على خسران شخص اخر
فلجئت الى الانفراد ..!
حيلهم التي مرت لم تعد تنطوي عليّ .. ابحثوا عن وسائل جديدة .. فاليساعدكم كوكل
تجارب الخذلان تصقل قلبك .. فتجعلك معتمداً على نفسك ..!
وعدلي ..
محد وصل لحكامي وعدلي
وقلم هاك اكتب بدفتر وعد لي
تعال ارجوك لا ترحل وعدلي
انة بلياك تلفاني المنية
دائماً لدينا الخيارات .. وفي اللحظة التي نكون فيها بلا خيارات .. !
نكون في قبورنا .؟
امنح الابتسامة مستطعت .. فلسنا بحاجة الى المزيد من الاحزان التي لدينا ..!
في غرفتي الجميلة .. نافذةً على الطريق، أنا على الدوام انظر من خلالها
الى البراءة والامل المشرق .. هنالك أطفالٌ يلعبون كرة القدم واخرون ، يلعبون العاب مختلفة، منهمرون باللعب ..!
أرى الابتسامة بادية على محيياي وشعور لا يوصف .. وكأن أحداً ما يقول لي : هيا ننزل نلعب معهم ..
واخر يقول لي : لا تفعل .. وخلال هذا الصراع المبتهج ، يأتي دوري وكم اعشق الطفولة .. عندما كنا أنقياء .. لطفاء ..
لا نعرف الهموم والحزن لا يزورنا .. أيام .. !
ليتنا بلا شعور .. لكانت اعمارنا تتجاوز ال 100
ولما عرفنا المشيب ..!