" يدنيكَ زورُ الأماني
مني وتَنأى طِلابا !
كأنني حينَ أبغي
رضاكَ أبغي الشبابا
و أشتهي منك ذنبًا
أبْني عليهِ العِتابا
حتى إذا كان ذنبٌ
فتحتُ للعذرِ بابا
ظمئتُ منكَ لوعدٍ
فكان وردي السرابا
لا خابَ سُؤلُكَ أمّا
سؤلي لديكَ فخابا !! "
_ابن سهل الأندلسي