فرَبُّك كم يُغَيِّرُ في ثوانٍ
حياةَ العبدِ من حالٍ لحالِ
تبسَّمْ وانتَظرْ فَرَجَاً قرِيباً
بقلبٍ مِن هُمومِ العَيشِ خالِ
وهمَّاٍّ قد بدَا يَوماً كبيراً
صَغيراً إن لجَأتَ لذي الجَلالِ
فوَجِّهْ نَحوَ بابِ الله كفَّاً
وحاشَا أن تعودَ بلا نَوالِ
م