وَكَتَمَتْ شوقى فِىَّ هَوَاكَ مُعَلِّلٌ
أَنَّى سَئِمَتْ تَولّعى وَجَفَّاكَ
* أَقَسَّمْتُ أَنَّ هَوَاَكَ لَمْ يكُ داخلى
وَبَدَوْتُ اُنْثُرْ فِىَّ اُلْهُوا ذِكْرَاَكَ
* لَاَكُنَّ اتت ريحُ الْغَرَامِ تهُزنَى
غَنَّتْ جَمِيعُ جوارحى اهواكَ
* وَكَأَنَّ رَوْحَكَ وَحَدَّهَا فِىَّ عالمى
وَكَأَنَّ رُوحِى طَائِرٌ بسماكَ
* يَا مَنْ مَلَكْتَ الْقَلْبَ اُكْرُمْ نُزِلْهُ
مَا ضرقلب مُولَعٌ بَهَوَاكَ