استاذي الكريم اتهام السعودية بالتدخل في العراق هو من اجل ذر الرماد في العيون ومن اجل تضليل الرأي العام وتشتيت نظره عن المتسبب الحقيقي في دمار العراق و الاستحواذ على خيراته
لن انكر هناك من يكفر الشيعة وهناك ايضا من العلماء الاجلاء من لا يكفرهم اما جواز قتلهم فهذا بهتان عظيم ولا يوجد مسلم وعالم على وجه الارض يحل القتل بغير الحق
نأتي للمهم وهو اعداد المنتحرين السعوديين الذي فجروا انفسهم في العراق
وأحيلك لهذا التقرير العالمي الذي يوضح ان ثلاث ارباع داعش في العراق وسوريا هم من العراقيين والسوريين وان نسبة الاجانب ضئيلة جدا ولا تكاد تذكر
( وأوضح التقرير الصادر عن المركز الدولي لمحاربة الإرهاب في لاهاي، وفقا لـ" الحرة" أن غالبية العمليات نفذت في العراق وسوريا.
وأظهر التقرير الذي أجراه الباحث تشارلي وينتر بعد دراسته لنحو ألف عملية انتحارية أعلنها التنظيم خلال عام، في الفترة ما بين الأول من ديسمبر 2015 إلى 30 من نوفمبر 2016، أن النسبة الأكبر للمقاتلين في صفوف التنظيم يعتقد أنهم عراقيون وسوريون بنسبة بلغت 74%.
وأشار إلى أن نسبة الأجانب بلغت نحو 20%، فيما النسبة المتبقية فصنفها في خانة "غير معلومين"، لافتا إلى أن التنظيم استخدم السيارات والآليات في 70% من عملياته.
وقال إن العراق شهد 62 في المائة من العمليات الانتحارية، وبلغت في سورية نسبة 24 في المائة، وفي ليبيا 3 في المائة، ثم اليمن بنسبة 1.7 في المائة، تليها بلدان أخرى منها بنغلادش ومصر ونيجيريا.
وحول جنسيات الانتحاريين، فقد أوضح أن 184 منهم يحملون لقب "العراقي"، و104 منهم يحملون لقب "الشامي" التي "تدل على أنهم من سوريا"، بينما يحمل 196 منهم لقب "الأنصاري" وتدل على أنه مقاتل محلي من البلدين من دون تحديد جنسيته.
فيما جاء ترتيب جنسيات الانتحاريين على النحو التالي: "طاجكستان (27)، السعودية (17)، المغرب (17)، تونس (14)، روسيا (13)، مصر (11)، الأراضي الفلسطينية (9)، إيران (8)، الصين (9)، وليبيا (4). )
انا لا يهمني ان اثبت ان داعش صناعة ايرانية لأنه لا يوجد عراقي واحد يجهل هذه المعلومة فالكل يعرف ويعرف كيف تمول داعش وكيف يتم تزويدها بالاسلحة ومن متورط في ذلك كما صرحت النائبة العراقية حنان فتلاوي
قد يكون الانتماء العقائدي يجعلكم تغضون الطرف وفيكم من صرح علانية بانه سيقف مع ايران لو حدثت حرب بين العراق وايران لا سمح الله ويعيش بينكم معزز ومكرم وله اتباعه ومؤيدي فكره هذه امور داخليه لا تعنيني وكل انسان على نفسه بصيره
لكن ما يعنيني هو ان لا يقحم باسم بلدي ويتهم وهو البريء في مشاكل صنعتوها لبلدكم بأيديكم ورضاكم