النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

فرصة اخيرة من "السيستاني" لــ عبد المهدي .. أو ..!!؟

الزوار من محركات البحث: 23 المشاهدات : 212 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    بياض الثلج
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الدولة: ❤ In his heart ❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 17,452 المواضيع: 7,931
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9612
    مزاجي: ماشي الحال
    المهنة: موظفة
    أكلتي المفضلة: تشريب احمر
    موبايلي: نوكيا5
    آخر نشاط: 23/May/2020

    فرصة اخيرة من "السيستاني" لــ عبد المهدي .. أو ..!!؟

    بترحاب كبير قوبل خطاب المرجعية امس، لدى القوى الداعمة لحكومة عادل عبد المهدي، والتي اعتبرته خيارا تاريخيا .
    إذ إن الخطاب امتنع عن رفع الغطاء عن الحكومة، بل ومنحها بشكل أو بآخر فرصة لتنفيذ إصلاحاتها، ما يتيح وضع خارطة الحلّ والإصلاح على سكة التنفيذ، الذي سيكون مرهوناً بجدول زمني محدد، من بعده قد يصبح الشارع في حل من أمره
    قد تكون الأزمة المفتوحة التي يعيشها العراق بفعل التظاهرات المطلبية المستمرة منذ مطلع شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي على وشك الحلحلة. تقدير ينبئ به تأكيد مصادر سياسية عدة بلورة خريطة طريق للخروج من الأزمة، توازياً مع بيان جديد للمرجعية ظهر أنه يحدد معالم الحل المطلوب بالاستفادة من فرصة فريدة للإصلاح، وتحت طائلة موجة غضب جديدة لن ترحم أحداً.
    البيان، الذي استهل بالإشادة بالصور المشرقة التي برزت على مدى الأيام الماضية، جدّد المطالبة بمحاسبة القتَلة والمسؤولين عن سقوط هذا العدد من الضحايا، في تلميح من المرجعية إلى أنها غير مقتنعة بالتقرير الصادر عن لجنة التحقيق الخاصة بضحايا التظاهرات.
    وتطرق البيان إلى نقاط رئيسة خمس، أولاها التأكيد أن القوى السياسية أمامها فرصة فريدة للاستجابة لمطالب المواطنين وفق خريطة طريق يتفق عليها، وتُنفّذ في مدة زمنية محددة، وذلك لوضع حد لحقبة طويلة من الفساد والمحاصصة من دون مماطلة أو تسويف، لما فيه من مخاطر كبيرة على البلاد.
    وتفسر هذه الدعوة بضرورة إحداث صدمة إيجابية سريعة، عن طريق إصلاحات جذرية تُفنّدها مصادر سياسية مطّلعة على الشكل الآتي:
    1- إنتاج قانون انتخابي جديد يمنح المستقلين تمثيلاً أكبر، بعيداً عن التحالفات الحزبية الواسعة
    2- تغيير المفوضية العليا للانتخابات، بوصفها جزءاً أساسياً من منظومة الفساد المستشري في مؤسسات الدولة
    3- محاسبة الفاسدين وتقديمهم للمحاكمة، وإلغاء حلقات الفساد أو المجالس والإدارات الرسمية، الخاضعة للمحاصصة الطائفية والحزبية، كمكاتب المفتشين العموميين ومجالس المحافظات وغيرها، والتي تشكل مورداً مالياً كبيراً للأحزاب والمنتفعين.
    4- إجراء تعديل جذري في التشكيلة الحكومية، يطال أكثر من نصفها، واستبدال الوزراء الحاليين بوزراء تكنوقراط شباب دون الـ 50 عاماً.
    5- إجراء إصلاحات فورية على صعيد الفريق الخاص برئيس الوزراء، وتحديداً ديوان الرئيس والأمانة العامة للمجلس، والابتعاد في التعيين عن منهج المحاصصة واسترضاء القوى السياسية.
    6- وقف التعيينات على قاعدة التهريب أو البيع، أو الارتهان لإرادة القوى السياسية ثمة 6 آلاف موقع شاغر حالياً، إذ إن الخضوع للعقلية الحاكمة في التعيين سيرتد سلباً على الحكومة ورئيسها تحديداً، إن اتبع آلية تقسيمها على الأحزاب والقوى.
    تلك الإصلاحات، تنتظر النجف، وفق المصادر، تنفيذها، فيما سيترقّب الشارع أيّ انزلاقة في العمل عليها حتى يعيد الزخم إلى احتجاجاته. أما القوى السياسية، وعلى رأسها تحالف الفتح، فتؤكد التزامها رؤية المرجعية، توازياً مع دعم الحكومة لتنفيذ حزمة الإصلاحات التي أطلقتها وفق جداول زمنية محدّدة.
    وفيما توضح وسائل اعلام دولية بحسب مصادر أن المهلة الزمنية لمراقبة الأداء الحكومي لن تتجاوز الأشهر الثلاثة، فهي تقدّر أن المرجعية والشارع على السواء لن ينتظرا أكثر إذا التمسا أي تكلؤ أو تباطؤ أو تسويف في تنفيذ الوعود الإصلاحية، مضيفة إنه لن تكون هناك فرصةٌ ثانية هذه هي الفرصة الأخيرة، وأي تأجيل ليس من مصلحة الحكومة أو رئيسها، والإصلاح الجذري سيكون ضمانةً لديمومتها، أما العجز فإشارةٌ إلى العودة إلى الشارع، ومنح الأخير خيارات مفتوحة في سقف المطالب، مع انحياز النجف إليه، وتبنّي سقوف قد تقلب الطاولة على الجميع.

    http://www.skypressiq.net/2019/11/9/...A-%D8%A3%D9%88

  2. #2
    مراقب
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: ميسوبوتاميا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 41,075 المواضيع: 3,594
    صوتيات: 131 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 44151
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: حي الله
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات
    مقالات المدونة: 19
    صار 16 سنة منو سمعها حته هسه يسمعوها
    هذا يعني انها لحد الان تنتظر من الفاسد اصلاح !

  3. #3
    گبْريَآء رجٍلُ
    اللهم اعفو عنا
    تاريخ التسجيل: September-2019
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,631 المواضيع: 134
    التقييم: 13112
    مزاجي: الحمدلله
    أكلتي المفضلة: باميا
    موبايلي: كالكسي
    آخر نشاط: 1/March/2024
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ❤أميٰـر الہٰغـروبٰٰ❤
    لكن هاي المطالب ولاصلاحات التي تقدمت بها المرجعيه هي نفسها المطالب التي ينادي بها الشعب منذ الاول من اكتوبر وبدون اي جدوى ولا اي تنفيذ ..لماذا تأتي المرجعيه لتعيد قرائة مطالب الشعب وتعتبرها خارطة طريق وانجاز لها وعلى انها حكمة للمرجعيه ..كان من المفترض على المرجعيه ان تعطي قرارات واضحة باقالة الحكومه وتشكيل حكومه جديده فورا وليس بلخطابات الاسبوعيه والمماطله واعطاء فرصه للحكومه كل اسبوع ودماء الشعب تهدر وتستباح كل يوم ولقاتل هو عبد المهدي فأين موقف المرجعيه من هذا ..حتى تاتي اليوم وتلخص مطالب الشعب بورقه وتقرئها علينا من جديد وتطلب وتتوسل بلحكومه لتنفيذها ...والله انها مهزلة التأريخ
    شكرا علموضوع ياطيبة

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    نـوتيلآ
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العرآق _مـيسـآن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 70,113 المواضيع: 2,180
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 39714
    مزاجي: حسـب آلظـروف
    أكلتي المفضلة: آلسـمـگ
    موبايلي: كلكسي Ã12
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 2
    شكرا حبي

  5. #5
    سفير النوايا الحسنة
    ❤️ 57049 ❤️
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: من ارضٍ فيها شمس الحب تعانق وجه الحريه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,688 المواضيع: 42
    التقييم: 27720
    مزاجي: بلون ضحكتها
    المهنة: تائب
    خطاب المرجعية الأخير كان بمثابة ـ رصاصة الرحمة ـ التي قتلت صوت المتظاهرين … بل قتلت العراق والى الأبد .
    شكرا نغمة

  6. #6
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,645 المواضيع: 4,213
    صوتيات: 313 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 39174
    مزاجي: الحمد الله
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: طبخ الوالدة
    موبايلي: Galaxy S8
    آخر نشاط: منذ 22 دقيقة
    مقالات المدونة: 53
    المحرر صاغ الخبر ليبدو ان المرجعية مساندة للحكومة والحقيقة ان السيد علي السيستاني كان ولايزال مع الشعب العراقي لم ولن يقف مع فاسد ومجرم استباح دماء الشباب والدليل كل توصياته في صالحنا نحن المتظاهرين ،حفظ الله مرجعيتنا الرشيدة وادامها خيمة فوق رؤوسنا

    شكراً

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال