وظننتُ بأن
فؤادي جاهل بالهوى وبالغرام
يسافر بين
القلوب ولكنهُ مغلق بأحكام
حتى اتيت
فخرَ صريعاً فحقاً هو لا يلام
فكيف يستقرُ أمام
عينيك ومن راك عليه السلام....حبيبى
بعد منتصف الليل
تنام العيون وتبقى
القلوب في أرق الحنين
بين حلم شارد......
وامنيه عنيدة...
م