تنشر السومرية نيوز مجموعة من الصور التقطتها عدستها لعجلات تجوب في شوارع منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد.
وأضهرت الصور أن العجلات يستقلها مجموعة من الاشخاص يحملون صور المرجع الاعلى السيد علي السيستاني وشعار الحشد الشعبي.
لعبة استحمار الناس واستغلال مشاعرهم الدينية قد انتهت تماماً .
كلشي صار واضح ومكشوف ،، وتقديس الأشخاص والرموز والعمائم صار من الماضي .
الناس صار عدها وعي وفهمت الحقيقة .
وين كانت المرجعية عن حقوق الناس وحقوق الأطفال واليتامى والأرامل والمظلومين .
عموماً :في الكرادة يعني ( المجلس الأعلى وتيار الحكمة ) ، وهم صاروا اكسباير حالهم حال مرجعهم .
…
شكراً حيدر البغدادي
ردا ع العراب
تكدر تضمن امن العراق لو لا الحشد والسيد الي وكف زحف اعتى قوة جائت من دول متعدد
بمئات الالاف الإرهابيين
وبملايين البشر الداعمين لهذا التنظيم
لو من هدئت استغليتو الكلام المسيء والسب والشتم بحقهم
وبخصوص المظاهرات بين السيد والكل راح تطيعة والاغلب المتظاهرين هم أبناء الحشد وأكثر الدعم هم من عوائل أبناء الحشد وكلها المظاهرات ما عبرت الوسط والجنوب بس البعض استغلها سياسيا وحقد لمحاربة المرجعية وليس من أجل الفقراء وليس بمحاربة الفساد
التعديل الأخير تم بواسطة عمار حسين ; 1/November/2019 الساعة 1:09 am
اخ عمار أنا ماقصدت الحشد الشعبي ، أنا كان قصدي انو المرجعية بكل ذيولها جاي تستغل الناس وتستغل بساطتهم ومشاعرهم .
وللعلم كل دول العالم عايشين بأمان وطمئنينة وحياتهم هانئة ورغيدة لأن ماعدهم لامرجعيات ولا حشد شعبي . ماعدى العراق .
التعديل الأخير تم بواسطة العراب ' ; 1/November/2019 الساعة 1:31 am
اخ عمار أنا ماقصدت الحشد الشعبي ، أنا كان قصدي انو المرجعية بكل ذيولها جاي تستحمر الناس وتستغل بساطتهم ومشاعرهم .
وللعلم كل دول عام العالم عايشين بأمان وطمئنينة وحياتهم هانئة ورغيدة لأن ماعدهم لامرجعية ولا حشد شعبي . ماعدى العراق .
العالم مو مثل العراق
العراق صراع حق وباطل في كل زمن هناك يزيد وهناك حسين
لا تشوف بعين وحده وتريد مصالحك فقط
العراق متعدد الطوائف وليس هين ان يتوافق الجميع على مبدأ لان امريكا بحربها ضربت البنى الاجتماعية وإشعال الفتن
وكل مره يطفئها هذا الرجل
السياسين لا يمثلون السيد بل يمثلون شريحة المجتمع الذين اوصلناهم للحكم
عليكم ان تتظاهرو على من انتخبتهم وليس على
رجل دين الذي ليس لدية اي منصب
واما الحاشية التي تتجاوز عليهم فهم ليس بالحكم