ربَاه قد غرقَ الفؤادُ بعشقهِ
وأعيّت النفسُ تركهُ ونسياه
ربَاه قلب عبدك فألطُف بهِ
فـ غيرُ لطفكَ مَن أبتغي رباهُ
إنّي وقعتُ بعشقهِ وغرامهِ
فأجعلَ وقُوعي يحمدُ عُقباهُ
رَباه إنّي طالباً كُل المُنى
في قلبهُ وعقلهُ وسناهُ
ربَاه إجعل أيسرهُ لي
فلا أرتجي كُل الرجاءُ سِواهُ .
لقائلها