هنا

[فقار الكرخي]

دائما تعجبني مواضيعك وردودك اخ فقار
لانها خفيفة ومريحة وخالية من التعصب
اولاً يا اخي ان دعوة ابراهيم
((( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ
مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ
قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)))
هي ليست دعوة مطلقة لكل ما يُعرف الان بأسم السعودية
وانما هذه الدعوة خاصة بمنطقة مكة المكرمة
فما دخل نبي الله ابراهيم بالرياض او الدمام او تبوك
التي تبعد مئات الكليومترات عن مدينة مكة مثلا لكي يدعو الله لها بالخير والبركة
وثانيا ان الدعوة مشروطة بالايمان بالله واليوم الاخر
بينما الكافرين فهم يتمتعون بالدنيا ولهم عذاب اليم كما هو نص الاية الكريمة .
وكذلك دعوة النبي الكريم محمد صل الله عليه واله وسلم
اللهم والي مَن والاه وانصر مَن نصره
واخذل من خذله
والنصر يا اخي ليس شرطاً ان يكون نصرا عسكريا
فنصر المباديء والقيم الحقة اهم من النصر العسكري
وخذلان الفكر والتخطيط اهم من الانتصار العسكري
شوف كيف انتصر الامام الحسين واتباعه على الرغم
من قلة عددهم وخسرانهم المعركة العسكرية
وشوف كيف انهزم الفكر الاموي على الرغم من انتصارهم العسكري في المعركة .
وعلى هذا فيكون الدعوتان مستجابتان ولا فرق بينهما

هي ليست دعوة مطلقة لكل ما يُعرف الان بأسم السعودية

ما هي الأن تنعم بالأمان والثروة
في جميع انحاء البلد

والنصر يا اخي ليس شرطاً ان يكون نصرا عسكريا
فنصر المباديء والقيم الحقة اهم من النصر العسكري

لعد ليش تصدينا لداعش
مجان عفناهم يقتلونا
حتى تنتصر المبادئ والقيم الحقة

وشوف كيف انهزم الفكر الاموي على الرغم من انتصارهم العسكري في المعركة .

اي انهزام هذا
الى الأن افكارهم وكيانهم قائم
والى الأن يقتلون بنا يوميا
تحت اشكال المسميات
مرة غوغاء
ومرة تنظيم القاعدة
ومرة داعش
والى اخره




الرميثي الجميل
ممتن لمرورك القيم
مودتي والورد

[الرميثي]

ما هي الأن تنعم بالأمان والثروة
في جميع انحاء البلد
صحيح كلامك اخي الطيب وهذا الرخاء ليس مقتصرا على ما يُعرف الان بالسعودية
فالامارات والبحرين والكويت وقطر كلها دول تنعم بالرخاء والثروة
وهي بالتأكيد ليس لها علاقة بدعوة نبي الله ابراهيم

لعد ليش تصدينا لداعش
مجان عفناهم يقتلونا
حتى تنتصر المبادئ والقيم الحقة
الانسان مأمور شرعا بالدفاع عن نفسه وعن مقدساته
واما النصر او الشهادة فهذا امره بيد الله سبحانه وتعالى
فقد انتصر المسلمون في معركة بدر وانهزموا في معركة اُحد
ولكن في النهاية كان النصر النهائي حليف الاسلام
اي انهزام هذا
الى الأن افكارهم وكيانهم قائم
والى الأن يقتلون بنا يوميا
تحت اشكال المسميات
مرة غوغاء
ومرة تنظيم القاعدة
ومرة داعش
والى اخره
كانت خطة بني امية القضاء على الاسلام المحمدي بشكل نهائي
وجعله اسلام اموي , فأنهزم هذا المشروع على يد الامام الحسين عليه السلام




الرميثي الجميل
ممتن لمرورك القيم
مودتي والورد

وكذلك انا ممتن لردك الجميل والاسئلة اللطيفة

[دكتور جميل]

وما فرقه عن كتاب المسلمين

وهم راح تكول كتاب نازل من السماء
او كتبه المبشرون

وهناك اي القرأن يقولون كتاب نازل من السماء
والبعض يقول كتبه البشر .

مالفرق بينكم ؟



دكتور سعدت جدا بوجودك الكريم

لو ان الكتابان من الله لما اختلفا في الشرائع والتعاليم ، ولأنهما يتناقضان في جوهر العقيدة فلابدَّ أن احدهما ( مؤلف ) وليس من الله.

[العراب ']

يعني النبي ابراهيم (ع) نولد بالعراق وعاش بالعراق وتربى بالعراق وتزوج بالعراق ، وهاجر للشام وعاش فيها وأتمتع بخيراتها ، ومن ثم هاجر لمصر وتزوج مرة ثانية ورجع مرة ثانية للشام ، وبنهاية حياته راح اسبوع واحد للسعودية وترك زوجته وابنه هناك ورجع للشام يكمل حياته .... وبالنهاية يعوف كل هاي الدول اللي اكل من خيراتها واستمتع بيها ويدعي للسعودية بالأمان والإستقرار والعيش الرغيد ... معناها أكيد مايقصد السعودية لأن ماعاش بيها غير بس اسبوع واحد اكيد كان يقصد العراق لو الشام لو مصر .
ثانياً : الفرق بين دعوة ابراهيم ودعوة محمد ،، انو دعوة ابراهيم مذكورة بالقرآن يعني مافي مجال للشك فيها أما دعوة محمد فهي مجرد روايات وأحاديث فتحتمل نسبة من الشك وبالذات انو اغلب الأحاديث المروية عن النبي اغلبها ملفقة وغير صحيحة .
…
شكراً فقار

[فقار الكرخي]

لو ان الكتابان من الله لما اختلفا في الشرائع والتعاليم ، ولأنهما يتناقضان في جوهر العقيدة فلابدَّ أن احدهما ( مؤلف ) وليس من الله.

احتمال كل كتاب نزل في مرحلة ما
ولهذا تجد اختلاف
يعني وضع الناس هسة نفس وضعه قبل 2000 سنة

وتجد كل شخص يدافع عن كتابه



نورت دكتور

[فقار الكرخي]

يعني النبي ابراهيم (ع) نولد بالعراق وعاش بالعراق وتربى بالعراق وتزوج بالعراق ، وهاجر للشام وعاش فيها وأتمتع بخيراتها ، ومن ثم هاجر لمصر وتزوج مرة ثانية ورجع مرة ثانية للشام ، وبنهاية حياته راح اسبوع واحد للسعودية وترك زوجته وابنه هناك ورجع للشام يكمل حياته .... وبالنهاية يعوف كل هاي الدول اللي اكل من خيراتها واستمتع بيها ويدعي للسعودية بالأمان والإستقرار والعيش الرغيد ... معناها أكيد مايقصد السعودية لأن ماعاش بيها غير بس اسبوع واحد اكيد كان يقصد العراق لو الشام لو مصر .
ثانياً : الفرق بين دعوة ابراهيم ودعوة محمد ،، انو دعوة ابراهيم مذكورة بالقرآن يعني مافي مجال للشك فيها أما دعوة محمد فهي مجرد روايات وأحاديث فتحتمل نسبة من الشك وبالذات انو اغلب الأحاديث المروية عن النبي اغلبها ملفقة وغير صحيحة .
…
شكراً فقار

ذكرتني بصكر فويلح

هذا من جانب
والجانب الآخر
لعد احنة صار سنين نلطم
وبالأفراح نركص
تالي تطلع الأحاديث اغلبها ملفقة
ومو صحيحة



نورت الكون يالغالي

[دكتور جميل]

احتمال كل كتاب نزل في مرحلة ما
ولهذا تجد اختلاف
يعني وضع الناس هسة نفس وضعه قبل 2000 سنة

وتجد كل شخص يدافع عن كتابه



نورت دكتور

وهل يغيّر الله رأيه بمرور الزمن؟
هل يمكن أن يأمر الناس بالمحبة للآخرين حتى لو كانوا أعداء إذ يقول( تبارك أسمه ): أحبّوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم ، أحسنوا الى مبغضيكم....
ثم يغيّر رأيه حيث يأمر الناس بالقتل فيقول :
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ ...
فأي إله هذا؟
هذا لو فرضنا جدلاً ان المتكلم هو الله.
لك كل الحب