لا يمكن للمؤسسات التي طردت الدواعش وحاربت ولا تزال تحارب الارهاب أن تكون عدواً للمتظاهرين الذين لا يدرون حجم ما يحاك ضد وطنهم. . لا تحدثني عن القتلى والجرحى .. الفوضى تجلب الجرائم الفردية وأطماع الطرف الثالث المستفيد من شق الصفوف واشعال الفتنة بين الشعب ومؤسسات الجيش والشرطة والحشد
من دون الحشد والأمن والشرطة العراق مصيره الخراب