الامويين اعتمدوا على الحرب النفسية وبث الخوف في قلوب الامنين ،حيث انهم كانو يجمعون الاسرى ويقطعونهم ويطلقوا صراح القليل منهم ليخبروا قومهم ان المسلمين يأكلون لحوم البشر ، يقال القوم ابناء القوم
داعش فعلت ذلك ..تقريبا
الامويين اعتمدوا على الحرب النفسية وبث الخوف في قلوب الامنين ،حيث انهم كانو يجمعون الاسرى ويقطعونهم ويطلقوا صراح القليل منهم ليخبروا قومهم ان المسلمين يأكلون لحوم البشر ، يقال القوم ابناء القوم
داعش فعلت ذلك ..تقريبا
طيب ومعاركهم خلال فترة تواجدهم مع المماليك المسيحيين وباقي الديانات الي رفضت تواجدهم
شي ثاني من دخلو الاندلس غيروا الايدلوجيا بيها يعني نشرو اللغة العربية واجبروا السكان الاخرين على اعتناق دينهم الاسلامي بهذيك الفترة
شي ثاني اذا فعلا كان حكمهم عادل ليش ما وقف الشعب معهم وحارب ليش بقوا يعانون من النزاعات بينهم اقصد العرب والبربر
وعلى اي حال لو استمر العصر الاسلامي فيها ما كان وصلت لهل مستوى من المعيشة كان لحد الان تعاني من الطائفية
صاحبي موضوعنا هو فشل المسلمين في جميع الميادين .. يعني اذا سنونه وجعنه كال اسرائيل السبب واذا جاع واذا .....
يمعود الاسلام اكثر دين مسامح بس احنه مو كدها عليه وتطبيقة صعب
ليش جان الرسول ص يعامل الديانات سواسية يعني ما جان يفرق بين مسلم ويهودي بالمدينة وما جان يبيع الاسرى بالاسواق ولا يوزعهن ع الجنود جان يدفع عنهن اموال ويطلق صراحهن واكو رواية سمعتها من اسروا بت حاتم الطائي رجعها هي واهلها وعشيرتها
الارهاب يا رماد لا دين له... القران اوضح بصورة كاملة لم يذكر سورة باسم التاركين الصلاة او التاركين العلم او الجهلاء او الشاربين الخمر او الزناة هذه تتبع سلوك الفرد ... انزل الله سورة كاملة بالمنافقين والرسول خاطب الكفار بان لديه دين ولهم دينهم وابسط مثال عليهم الذين ذكرتهم . اوربا عانت من سلوكيات سلاطينهم وملوكهم والحرب العالمية الثانية راح ضحيتها اربعة عشر مليون في كل اوربا حتى عام ١٩٤٦ تمكنوا من اعادة السلام . لانهم تمكنوا من توحيد صفوفهم بأسم الانسانيه.. يعني الدين ليس له اي علاقة بسلوك الشاذ للافراد الذين اعتنقوا الاسلام لاغراض سياسية وتوسع واحتلال البلدان باسم مقدس لكي يتبعهم الطبقة المؤمنه بأنهم ايدي الله في الارض كما فعلت مجموعة من رؤوساء الاموال باسم اسرائيل ولم يجدو افضل من التذرع ببيت المقدس وتوجه الخطاب الى ديني ليكسب رضاة الشعوب وان يؤمن اتباعهم بانها قضية دينيه كداعش والحشد الشعبي لم ينهض احد الا بأذن من المرجعية ..لماذا لم يذهبوا لنجدة الارواح بأسم الانسانية ؟؟ بأسم السلوك الغير مقبول ؟؟ انت وانا وكل الناس تعرف ان الناس اذا لم تغير سولكياتها وتتعاون وتثبت موقف امام كل خطأ او نهج غير انساني اكيد سنصبح ندعو بحق الانسانية وليس لمجد الالهه التي صنعوها وكبلوها في اماكن مقدسة لكي تزار وتصبح منابر لهم لكي يجمعوا اكبر عدد تابع لهم .. لذى لا نظلم الاسلام في شخوص غيرته لمصالح شخصية .. لم يجعل الايمان في قلبه
واكبر دليل ثورة العراق اليوم تتحشد لها كل الاحزاب والجيوش المحيطة بنا من قوات امريكية وايرانية ودعم دول الجوار وتحشيد الدواعش والمتسللين فقط لان الشعب نهض بمفرده دون خطاب ديني او سياسي ..نهض للتغيير ..نهض بأسم الحرية والانسانية ..نهض الجميع لكن الله يعلم كم ناصب لهم من فخاخ الغدر؟؟ العدو اليوم اقوى ماديا واقتصاديا و جغرافيا .. ليكن الله في عوننا
موضوع جميل احسنت
معارك - حروب اهلية - تغيرات إيديولوجية
هذا وضع طبيعي نتيجة السيطرة على ارض جديدة
الدول لازم تستمر بنشر نفوذها وية سلبياته وايجابياته وإلا راح تاخذ دول ثانية مكانتها
"وعلى اي حال لو استمر العصر الاسلامي فيها ما كان وصلت لهل مستوى من المعيشة كان لحد الان تعاني من الطائفية"
معلومة جانبية تعليقأً على مستوى المعيشة باسبانيا
اسبانيا معدل البطالة بيها مرتفع مقارنة ببقية الدول الاوروبية
ولفترة طويلة جانت تحت حكم دكتاتوري
وبيها عدة عرقيات تريد تنفصل واولهم الكتلان الي عاصمتهم برشلونة
حتى لفترة قريبة جان عدهم جماعات إرهابية تسوي تفجيرات داخل المدن وتقتل المدنيين ETA
نكدر نسميهم العراق مال اوروبا
فتح اسلامي عظيم أنهى الحكم الاقطاعي الاستعبادي المستبد ونشر العدل والرقي والتعايش السلمي و الحضارة والعلم والفنون
وقد اشاد بهذه النقلة العظيمة في المستوى الحضاري والفضل الكبير للحضارة الاسلامية في الاندلس التي أضاءت ظلام اوروبا كلها كثير جدا من المستشرقين المنصفين
يقول "توماس أرنولد": "كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى".
ويقول "رينيه جيبون": "لم يدرك كثير من الغربيين قيمة ما اقتبسوه من الثقافة الإسلامية، ولا فقهوا حقيقة ما أخذوه من الحضارة العربية في القرون الماضية".
ويقول الفرنسي : " أناتول فرانس أسوأ يوم في التاريخ يوم معركة (بلاط الشهداء)عندما تراجع العلم والفن والحضارة العربية أمام بربرية الفرنجة ألاليت شارل مارتل قطعت يده "